الصفحه ٩١ : القسمة لذاته والحركة من الأعراض النسبية والكيفية لا تقتضى لذاتها قسمة ولا
نسبة نعم المقادير عند بعضهم من
الصفحه ٣٤٣ :
إلا أنه اعتبر التشبيه فى المصدر ؛ لأن المقصود بالنظر فى اسم المكان ،
وسائر المشتقات إنما هو المعنى
الصفحه ٣٣٥ :
عن مكان الليل ، والترتب أمر عقلى. وبيان ذلك : أن الظلمة هى الأصل ، والنور
طار عليها يسترها بضوئه
الصفحه ١٠٣ :
وقد يقال الحقيقى على ما يقابل الاعتبارى الذى لا تحقق له إلا بحسب اعتبار
العقل. وفى المفتاح
الصفحه ٤٧٢ :
بدون التخييلية ، وكيف يصح ذلك مع أن صاحب الكشاف مصرح بخلاف ذلك فى قوله تعالى (يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ
الصفحه ٣٥٤ : والأفعال وما يشتق منها تبعية ،
وقالوا : المراد بما يشتق منها الصفات دون اسم الزمان والمكان والآلة
الصفحه ٣٤٢ : : النوم على أن يكون
المرقد مصدرا ، وتكون الاستعارة أصلية ، أو على أنه بمعنى المكان
الصفحه ٢٤٠ : ...
______________________________________________________
المراد الكلمة المستعملة فيما وضعت له من حيث إنها وضعت له واستعمال لفظ
الصلاة فى سجدة التلاوة من حيث إنها
الصفحه ١٩٥ : مجمل (قوله : من
تقسيمات المجمل) أى : تقسيمه أولا إلى ظاهر وخفىّ ، وهذا تقسيم ثان له ، والحاصل : أنه لو
الصفحه ٤٧٩ : الغرض ، ...
______________________________________________________
عليها من عطف
الخاص على العام
الصفحه ٥٠٣ : لازم يجوز أن يكون أعم ، ولا دلالة للعام على
الخاص.
(وحينئذ) أى :
وحين إذ كان اللازم ملزوما (يكون
الصفحه ١٨٧ : الصباح
أغيد مجدول
مكان الوشاح
(كأنما يبسم) ذلك الأغيد
الصفحه ٤٧٨ :
والماء استعارة بالكناية عن الغذاء ، وقد تكون حقيقة ؛ كما فى : أنبت
الربيع.
[فصل] : فى شرائط حسن
الصفحه ١٤٩ : ونحوه أن يليه المشبه به أى
: فى اللفظ ، وقوله وقد يليه غيره أى : فى اللفظ وإن كان واليا له فى التقدير
الصفحه ١٥٨ : قيل
: كيف بياض الثوب الذى اشتريته والحال أنه فى مرتبة التوسط أو التسفل فى البياض
وقلت هو كالثلج ليكون