الصفحه ١٠٩ :
إذ لا امتناع فى قيام المعقول بالمحسوس ، وإدراك العقل من المحسوس شيئا (ولذلك
يقال : التشبيه بالوجه
الصفحه ١٤٠ : هاهنا ما به التشابه أعنى : وجه الشبه (من نفس التضاد لاشتراك الضدين فيه) أى :
فى التضادّ ؛ لكون كلّ منهما
الصفحه ١٩٣ :
، ولقب بجار الله ؛ لأنه كان مجاورا فى بيت الله الحرام ، ولا تنافى بين القولين
لاجتماعهما على الصدق بطريق
الصفحه ٢٤٠ : ...
______________________________________________________
المراد الكلمة المستعملة فيما وضعت له من حيث إنها وضعت له واستعمال لفظ
الصلاة فى سجدة التلاوة من حيث إنها
الصفحه ٣٣٩ :
أى : زائل ،
وذكر العلامة فى شرح المفتاح : أن السلخ قد يكون بمعنى النزع ، مثل : سلخت الإهاب
عن
الصفحه ٣٤٠ : ءة النهار ، وكونه مما ينبغى أن لا يحصل إلا فى أضعاف
ذلك الزمان ـ عد الزمان قريبا ، وجعل الليل كأنه يفاجئهم
الصفحه ٣٧٩ : عن التعجب فى قوله
:
لا تعجبوا من
بلى غلالته
قد زرّ
أزراره على القمر
الصفحه ٣٨٤ : : وهذا المعنى إلخ) اسم الإشارة مبتدأ ، (وقوله : بحيث
إلخ) خبر أى : وهذا
المعنى وهو البناء الواقع فى كلام
الصفحه ٤٢٩ : يخرج
عن التعريف مثل لفظ الصلاة المستعملة فى عرف الشرع فى الدعاء ؛ لأن استعماله فى
الدعاء ليس من حيث إنه
الصفحه ٤٦٨ : السكاكى (فى المنية وأظفارها) حيث
جعل المنية استعارة بالكناية ، وإضافة الأظفار إليها قرينتها.
فى قولنا
الصفحه ٤٩١ : تغير إعراب غير فى : جاءنى القوم غير زيد
، فإن غيرا كان مرفوعا صفة فغيّر إلى النصب على الاستثناء ، لا
الصفحه ٥١٦ : ؛ ...
______________________________________________________
فيها لاحتياجها فى الغالب إلى استحضار تلك الوسائط وظاهره أنها تسمى بعيدة
ولو كانت الواسطة واحدة وهو كذلك
الصفحه ١٥ : ) ...
______________________________________________________
فيها ؛ لأن المراد بمدخلية الوضع أن يوضع اللفظ لنفس المعنى كما فى الدلالة
الوضعية ، أو لما يتعلق بذلك
الصفحه ٢٠ : التأويل بعيدا من كلام
الشارح ؛ لما فيه من الخروج عن الموضوع وهو إطلاق الشمس على المجموع (قوله : فقد صدق
الصفحه ٢١ : لوضع الشمس للجرم وحده فيكون التضمن داخلا فى
تعريف الالتزام ، وبهذا تمت الصور الست (قوله : وحينئذ) أى