الصفحه ٣٣٤ : : وهما حسيان) أى : مدركان بحاسة البصر إن قلت : إن كلا من كشط الجلد
وإزالة الضوء أمر عقلى لا وجود له فى
الصفحه ٣٧٣ : أجل الدين الذى له رهن ولم يوف فإن المرتهن يتملك
الرهن ويتمكن منه ولا يباع ـ قاله فى الأطول.
(قوله
الصفحه ٣٩٠ :
وإلا فغير استعارة وهو كثير فى الكلام كالجمل الخبرية التى لم تستعمل فى
الإخبار (ومتى فشا استعماله
الصفحه ٤٠٣ :
ترشيح للمجاز. هذا ، ولكن تفسير الاستعارة بالكناية بما ذكره المصنف شىء لا
مستند له فى كلام السلف
الصفحه ٤٠٤ : كلامه وهو صريح فى أن
المستعار هو اسم المشبه به المتروك صريحا المرموز إليه بذكر لوازمه
الصفحه ٤٤٢ :
ليس هو المجاز المفرد المفسر بالكلمة المستعملة فى غير ما وضعت له ؛ لأنه
قال بعد تعريف المجاز : إن
الصفحه ٤٥٠ : بالناب ، بخلاف اللسان فإن به قوام الدلالة فى
المتكلم قلت : فى الكلام حذف مضاف ، والأصل : وما يكون به كمال
الصفحه ٤٦١ : ) فى مثل : أنشبت المنية أظفارها هو (السبع بادعاء السبعية
لها) وإنكار أن يكون شيئا غير السبع (بقرينة
الصفحه ٥١٠ : المأخذ ،
والانتقال فيها لبساطتها ، واستغنائها عن ضم لازم إلى آخر ، وتلفيق بينهما ،
والثانية : بعيدة بخلاف
الصفحه ٥٢٦ : : ...
______________________________________________________
يناسب بعضها الذكى وبعضها الغبى وما يكون خطابا لذكى يفوق ما كان خطابا
لغبى فى الأبلغية ، وإن كان كل فى
الصفحه ٥٣١ : وغيره معه ، والمجاز ينافى إرادة المعنى الأصلى (ولا بد
فيهما) أى : فى الصورتين (من قرينة) دالة على أن
الصفحه ٥٣٢ : وغيره معه ، والمجاز ينافى إرادة المعنى الأصلى (ولا بد
فيهما) أى : فى الصورتين (من قرينة) دالة على أن
الصفحه ٥٠ : الدلالة يقتضى أن يكون عبارة عن اشتراك شيئين
فى معنى الذى هو مدلول الكلام ، أو الكلام الدال على اشتراك
الصفحه ٨٩ : الليل مظلما لتسكنوا فيه والنهار مبصرا لتبتغوا من فضله فيقدر هنا
بالسطح بقرينة قوله : كالدائرة ويقدر
الصفحه ٩٠ : القسمة فى الطول فقط فخط ، وإن قبل
القسمة فى الطول والعرض فقط فسطح ، وإن قبلها فى الطول والعرض والعمق فجسم