الصفحه ١٣ : الخطوط والعقد والإشارات والنّصب ، ثم الدلالة اللفظية
إما أن يكون للوضع مدخل فيها ، أو لا
الصفحه ٢٢ :
أن قيد الحيثية مأخوذ فى تعريف الأمور التى تختلف باعتبار الإضافات ، حتى
إن المطابقة هى الدلالة على
الصفحه ٢٨ : منه أنه شجاع
، وكما فى طنين الأذن إذا فهم منه المخاطب بسبب العرف العام أن صاحب ذلك الطنين
مذكور
الصفحه ٣٢ : التقديرين لم يكن
تفاوت فى الدلالة وضوحا وخفاء ، ومثل ما ذكره الشارح من المثال إذا قلنا : فلان
يشبه البحر فى
الصفحه ٦٦ : ...
______________________________________________________
وبدا الصباح
كأن غرته
وجه الخليفة
حين يمتدح (١)
فإن وجه
الخليفة أضعف فى نفس
الصفحه ٧٤ :
وتفصيلها ، والتصرف فيها ، واختراع أشياء لا حقيقة لها. والمراد بالخيالى :
المعدوم الذى ركبته
الصفحه ٧٧ : يشتركان فيه) أى : المعنى الذى قصد اشتراك الطرفين فيه ، وذلك أن
زيدا والأسد يشتركان فى كثير من الذاتيات
الصفحه ١٠١ : يلائم قوله فى تفسير الحلم لا يحركها الغضب حيث جعل الغضب محركا
للنفس ، لا أنه نفس حركتها ، وأجيب بأن قوله
الصفحه ١٤٢ :
أى : إتيان بما فيه ملاحة وظرافة. يقال : ملّح الشاعر إذا أتى بشىء مليح ،
وقال الإمام المرزوقى فى
الصفحه ١٤٦ :
والمشابهة ، وما يؤدى هذا المعنى (والأصل فى نحو الكاف) أى : فى الكاف ،
ونحوها كلفظ : نحو ، ومثل
الصفحه ١٨٠ : ، وأراد بالزهر النبات مطلقا وأطلق عليه زهرا مجازا ؛ لأنه أحسن ما فيه ،
والدليل على أن المراد بالزهر النبات
الصفحه ١٨٧ : ؛ ...
______________________________________________________
قال فى الأطول : ووصف دمعه بالصفاء ينبئ عن كثرة بكائه ؛ لأنه إذا كثر ماء
المنبع يصفو عن الكدر ؛ لأنه
الصفحه ٢٧٢ :
[اعتبار ما كان وما
يكون] :
(أو ما كان
عليه) أى : تسمية الشىء باسم الشىء الذى كان هو عليه فى
الصفحه ٣٠٢ :
السبع المخصوص.
(وأما التعجب
والنهى عنه) كما فى البيتين المذكورين (فللبناء على تناسى التشبيه قضا
الصفحه ٣٠٨ : وقسيما (كقوله
:
______________________________________________________
اللمعان فى كلّ واستعار اسم