الصفحه ٤٤ :
وإلا فكناية) فعند المصنف الانتقال فى المجاز والكناية كليهما من الملزوم
إلى اللازم إذ لا دلالة
الصفحه ٤٦ : الجزء من شأنه أن
يتقدم فى نفس الأمر على الكلّ ، وذلك هو معنى التقدم الطبيعى أى : المنسوب للطبيعة
الصفحه ٨٠ :
يجعل صاحبها كمن يمشى فى الظلمة فلا يهتدى للطريق ، ولا يأمن من أن ينال
مكروها ـ شبهت البدعة بها) أى
الصفحه ٨٤ :
بأن يجعل فى الطعام القدر الصالح منه ، أو أقل ، أو أكثر ، بل وجه الشبه هو
الصلاح بإعمالهما
الصفحه ٩٧ : للمتشاكلات كما فى الطين
اللين إذا يبس فإنه ينشق لشدة البرودة وجمعها للمختلفات كالجمع بين الرطب واليابس (قوله
الصفحه ١٣٦ : عطاشا) فى الأساس : أبرقت لى فلانة : إذا تحسنّت لك
وتعرّضت ، فالكلام هاهنا على حذف الجار ، وإيصال الفعل
الصفحه ١٤٣ : التلميح ـ بتقديم اللام على الميم ـ وسيجىء ذكره فى الخاتمة.
والتسوية
بينهما إنما وقعت من جهة العلامة
الصفحه ١٦٦ :
لبياض الصبح (وجه الخليفة حين يمتدح) فإنه قصد إيهام أن وجه الخليفة أتم من
الصباح فى الوضوح والضيا
الصفحه ١٧٨ : بقيد كونها فى كف الأشل ، ففى المركب يكون المقصود
بالذات الهيئة والأجزاء المنتزع منها تبع للتوصل بها
الصفحه ١٩٥ : تقسيمات المجمل ، لا من تقسيمات مطلق التشبيه ، أى : ومن المجمل (ما لم يذكر
فيه وصف أحد الطرفين) يعنى
الصفحه ٢٢٩ : ؛ فى مقام الإخبار عن زيد.
(ثم) الأعلى
بعد هذه المرتبة (حذف أحدهما) أى : وجهه ، أو أداته (كذلك
الصفحه ٢٤٣ : على النفى وهل على
الاستفهام ، وقيد بالإفرادى ؛ لأن اشتراط الغير فى الدلالة على المعنى التركيبى
مشترك
الصفحه ٢٤٩ : : بحيث لا يفهم .. إلخ) كما فى الأعلام المنقولة وغيرها من المنقولات الشرعية
والعرفية كزيد والصلاة والدابّة
الصفحه ٣٣٢ : : (اجْعَلْ لَنا إِلهاً
كَما لَهُمْ آلِهَةٌ)(٢) فأتوه بذلك الحلىّ وصنع منه صورة العجل وألقى فيه ذلك
التراب
الصفحه ٣٦٦ :
نحو) :
جمع الحق لنا
فى إمام
(قتل البخل وأحيا السّماحا)
فإن القتل