الصفحه ٣١٠ :
خمس سحائب) (١)
أى : أنامله
الخمس التى هى فى الجود وعموم العطايا كالسحائب ، أى : يصبها على أكفائه
الصفحه ٣٣٣ : ظلمته أى : عن المكان الذى فيه ظلمته فمن
بمعنى عن التى للمجاوزة على حد قوله تعالى : (فَوَيْلٌ
الصفحه ٣٣٦ : الليل هو الإظلام.
وأما على ما
ذكر فى المفتاح : من أن المستعار له ظهور النهار من ظلمة الليل ففيه إشكال
الصفحه ٣٧٦ :
(لاشتماله على تحقيق المبالغة) فى التشبيه لأن فى الاستعارة مبالغة فى
التشبيه فترشيحها بما يلائم
الصفحه ٣٨٠ : بالأصل) أى المشبه وذلك لأن الأصل فى التشبيه
الصفحه ٣٩٩ : التى لا يكمل ذلك) الاغتيال (فيه) أى فى السبع (بدونها)
تحقيقا للمبالغة فى التشبيه فتشبيه المنية بالسبع
الصفحه ٤٠٧ : ، ...
______________________________________________________
التحقيقية على ما يقرره بتأويل سيذكره فيه ، والمراد بزهير المذكور زهير بن
أبى سلمى بضم السين وسكون اللام
الصفحه ٤١٢ :
(ويحتمل أنه)
أى : زهيرا (أراد) بالأفراس والرواحل (دواعى النفوس وشهواتها ، والقوى الحاصلة لها
فى
الصفحه ٤٢٤ : أنه قد عرض للفظ الوضع اشتراك بين المعنى المذكور ،
وبين الوضع بالتأويل كما فى الاستعارة فقيده بالتحقيق
الصفحه ٤٣٥ : معناه وتريد الآخر حقيقة أو ادّعاء.
وحاصل تقرير
الاستعارة بالكناية فى أنشبت المنية أظفارها بفلان على
الصفحه ٤٣٧ : للتحقيق والتخييل ؛ كما ذكر فى بيت زهير.
______________________________________________________
إلى
الصفحه ٤٦٣ : التشبيه) المضمر فى النفس ؛ يعنى : تشبيه
المنية بالسبع. وكان هذا الاعتراض من أقوى اعتراضات المصنف على
الصفحه ٥٢٧ : : وأنت تعنيه) أى : تعنى فلانا وتقصده فالقول ليس مستعملا فيه وإنما
تعنيه من عرض ولهذا لم يقل وأنت تعنيه
الصفحه ١٩ : ...
______________________________________________________
التضمن بفهم الجزء فى تضمن الكل أو بفهم الجزء مطلقا ، وتعرف الالتزامية
بفهم اللازم فى ضمن الملزوم أو بفهم
الصفحه ٢٦ : المراد باللزوم المعتبر عدم
الانفكاك لما تأتى الاختلاف فى دلالة الالتزام بالوضوح ؛ لأن دلالة اللفظ على