الصفحه ١٦٧ :
(بيان الاهتمام به) أى : بالمشبه به (كتشبيه الجائع وجها كالبدر فى الإشراق
والاستدارة بالرغيف
الصفحه ١٧١ :
يقال : أسبل
الدمع والمطر ـ إذا هطل ، وأسبلت السماء ، فالباء فى قوله : أبالخمر للتعدية ،
وليست
الصفحه ١٧٧ :
(وعكسه) أى : تشبيه المرآة فى كف الأشل بالشمس ، فالمشبه مقيد دون المشبه
به.
(وإما تشبيه
مركب
الصفحه ١٨٣ : فيهما راجعا للقلوب باعتبار كلها حتى يرد الإشكال ، ولا ضرر فى
عود الضمير على الأمر العام باعتبار بعضه
الصفحه ١٩٨ :
يصيبك جئته أو ترحّلت عنه ، والوصفان مشعران بوجه الشبه ، أعنى : الإفاضة
فى حالتى الطلب وعدمه
الصفحه ٢٠٢ : ، ناطق.
(أو) لكون وجه
الشبه (قليل التفصيل مع غلبة حضور المشبه به فى الذهن عند حضور المشبه لقرب
المناسبة
الصفحه ٢١٩ : ) أى : لظهور وجه الشبه وعدم توقفه على نظر وتأمل.
(قوله : مثل هذا التشبيه) أى : المتصرف فيه بما يصيّره
الصفحه ٢٤١ : كافيا فى فهم المعنى عند إطلاق اللفظ ، وهذا شامل
للحرف أيضا ؛ لأنا نفهم معانى الحروف عند إطلاقها بعد
الصفحه ٢٤٤ :
معناها الأصلى موضوعة فكذا المجاز ضرورة أن الأسد فى قولنا : رأيت أسدا يرمى ـ موضوع
للحيوان المفترس ، وإن
الصفحه ٢٥٥ : ونفيا كما فى الأوصاف ، بل اعتبر المعنى فيه
لترجيح الاسم للتسمية من غير قصد وضعه للمعنى الوضعى ، وملخّصه
الصفحه ٢٦١ : فيه القرينة المانعة عن إرادة الحقيقة ،
والكناية ليست كذلك ؛ ولهذا أخرجها من تعريف المجاز.
(قوله : مع
الصفحه ٢٦٤ : الاستعارة : هى اللفظ المستعمل فيما شبه بمعناه الأصلى لعلاقة
المشابهة ، كأسد فى قولنا : رأيت أسدا يرمى
الصفحه ٢٩٧ :
أى : غلام كالشمس فى الحسن والبهاء (تظلّلنى من الشمس)
فلو لا أنه
ادعى لذلك الغلام معنى الشمس
الصفحه ٢٩٩ : ملابسة القمر الحقيقى ، لا بملابسة إنسان كالقمر فى
الحسن. لا يقال : القمر فى البيت ليس باستعارة ؛ لأن
الصفحه ٣٠٥ : بدّ من التأويل وهو إنما
يكون بإدخاله فيه ، والحاصل : أن استعمال اسم المشبه به فى المشبه ليس بحسب الوضع