الصفحه ٤٩٧ : أعنى قوله : (مع جواز إلخ) مخرج للمجاز ، إذ لا يجوز إرادة المعنى الحقيقى فيه مع المعنى المجازى عند
من
الصفحه ٥٠٧ :
فمنها) أى : فمن الأولى (ما هى معنى واحد) مثل أن يتفق فى صفة من الصفات
اختصاص بموصوف معين فتذكر تلك
الصفحه ٥٢٤ : : (فى عرض من يؤذى) معناه : التعريض به ؛ يقال : نظرت
إليه من عرض ـ بالضم ـ أى : من جانب وناحية. قال
الصفحه ٥٣٣ : الدلالة الأصلية إن استعمل اللفظ فيه وحده كان مجازا ، وإن كان يسمى
تعريضا وإن استعمل فيه مع المعنى الأصلى
الصفحه ١٢ : الدلالة المفهومة من قوله السابق فى وضوح
الدلالة وهى اللفظية العقلية دفع الشارح ذلك بقوله : يعنى دلالته
الصفحه ٣٣ :
لا نسلم عدم التفاوت فى الفهم على تقدير العلم بالوضع ، بل يجوز أن يحضر فى
العقل معانى بعض الألفاظ
الصفحه ٣٦ :
وهذا فى الالتزام ظاهر ؛ فإنه يجوز أن يكون للشىء لوازم متعددة بعضها أقرب
إليه من بعض ، وأسرع
الصفحه ٦٥ :
وهو عقلى ؛ لأنه كيفية نفسانية يصدر عنها الأفعال بسهولة ، والوجه فى تشبيه
المحسوس بالمعقول أن يقدر
الصفحه ٧٠ :
ورد أحمر فى وسطه سواد ينبت بالجبال (إذا تصوب) مال إلى أسفل (أو تصعد) أى
: مال إلى علو (أعلام ياقوت
الصفحه ٨٨ : ، والمقدار ما ينقسم إما فى جهة الطول ويسمى خطّا ، أو فى جهتى
الطول والعرض ويسمى سطحا ، أو فى جهة الطول والعرض
الصفحه ١١١ : ) من الملموسات (فيما مر) أى : فى
تشبيه الخد بالورد ، والصوت الضعيف بالهمس ، والنكهة بالعنبر ، والريق
الصفحه ١١٤ : ؛ ولهذا صرح صاحب
المفتاح فى تشبيه المركب بالمركب بأن كلّا من المشبه والمشبه به هيئة منتزعة ،
وكذا المراد
الصفحه ١٢٠ :
______________________________________________________
مذكورة على سبيل التبع غير مستقلة فى التشبيه باعتبار الصناعة قطعا فيكون
مقابلها الذى يتوهم كونه مشبها به
الصفحه ١٥٢ : ادعى
أن الممدوح قد فاق الناس حتى صار أصلا برأسه وجنسا بنفسه ، وكان هذا فى الظاهر
كالممتنع ـ احتج لهذه
الصفحه ١٦٥ :
(كقوله :
وبدا الصباح
كأن غرّته) (١) هى بياض فى جبهة الفرس فوق الدرهم استعير