الصفحه ٣١٤ :
فى ضد معناها الحقيقى (أو نقيضه ؛ لما مرّ) أى : لتنزيل التضادّ ، أو
الناقض منزلة التناسب بواسطة
الصفحه ٣٣١ : حلىّ القبط) التى سبكتها نار السامرىّ عند إلقائه فى تلك
الحلى التربة التى أخذها من موطئ فرس جبريل ـ عليه
الصفحه ٣٤١ : (كقولك : رأيت شمسا ـ وأنت تريد إنسانا كالشمس فى حسن الطلعة ،) وهو
حسى
الصفحه ٣٤٨ : استعمال اللفظ فى غير ما وضع له لعلاقة المشابهة ،
وتطلق على اللفظ المستعار أى : المستعمل فى غير ما وضع له
الصفحه ٣٥٠ : للتبعية
لبنائها عليها.
(قوله : إذا استعير للرجل الشجاع) أى : فى نحو قولك : رأيت أسدا فى الحمام أى :رجلا
الصفحه ٣٨٧ :
شبه صورة تردده فى ذلك الأمر بصورة تردد من قام ليذهب فتارة يريد الذهاب
فيقدم رجلا وتارة لا يريد
الصفحه ٤٠٩ :
يرتكبه زمن المحبة من الجهل والغىّ ، وأعرض عن معاودته فبطلت آلاته) الضمير
فى معاودته وآلاته لما كان
الصفحه ٤١١ : : مال إلى الجهل والفتوة ـ كذا فى الصحاح ، لا من
الصباء [بالفتح] يقال : صبى صباء ـ مثل : سمع سماعا ـ أى
الصفحه ٤٢١ :
لأنها ليست مستعملة فى غير ما وضعت له بالتأويل. وظاهر عبارة المفتاح هاهنا
فاسد لأنه قال : وقولى
الصفحه ٤٥٤ :
والأظفار للمنية.
قال الشيخ عبد
القاهر : إنه لا خلاف فى أن اليد استعارة ، ثم إنك لا تستطيع أن
الصفحه ٤٦٢ :
بمعنى أنه لا توجد استعارة بالكناية بدون الاستعارة التخييلية ؛ لأن فى
إضافة خواص المشبه به إلى
الصفحه ٤٦٥ :
دعوى السبعية للمنية ، مع التصريح بلفظ المنية ؛ وفيه نظر ؛ لأن ما ذكر لا
يقتضى كون المراد بالمنية
الصفحه ٤٧١ :
وذلك لأن المكنى عنها قد وجدت بدون التخييلية فى مثل : نطقت الحال بكذا ؛
على هذا التقدير.
(وذلك
الصفحه ٤٨٠ : مبتذل بأن يكون غريبا لطيفا لكثرة ما فيه من التفصيل ، أو نادر
الحضور فى الذهن كتشبيه الشمس بالمرآة فى كف
الصفحه ٤٨٧ : فالمطلوب فيه أن يكون متوسطا بين المبتذل والخفى (قوله : ويتصل به) أى : وينبغى أن يذكر متصلا بما ذكرنا وعقبه