الصفحه ٢٦٧ :
لأن أكثر ما يظهر سلطان القدرة يكون فى اليد وبها تكون الأفعال الدالّة على
القدرة من البطش ، والضرب
الصفحه ٢٧٣ :
أى : عصيرا يؤول إلى الخمر.
______________________________________________________
فى" إنك ميت
الصفحه ٢٨٢ :
والمراد بـ معناه : ما عنى باللفظ ، واستعمل اللفظ فيه ؛ فعلى هذا يخرج من
تفسير الاستعارة نحو : زيد
الصفحه ٣٠١ :
بطريق التأويل قسمين :
أحدهما :
المتعارفا ، وهو الذى له غاية الجراءة ، ونهاية القوة فى مثل تلك
الصفحه ٣١٣ :
هو بالفتح : النفع ـ أى : لانتفاء النفع فى ذلك الموجود ـ كما فى المعدوم ،
ولا شك أن اجتماع الوجود
الصفحه ٣٢٥ :
علك الشّكيم إلى
انصراف الزّائر
الشكيم ،
والشكيمة : هى الحديدة المعترضة فى فم الفرس. وأراد
الصفحه ٣٢٦ :
من قربوس السرج ممتدّا إلى جانبى فم الفرس بهيئة وقوع الثوب فى موقعه من
ركبتى المحتبى ممتدّا إلى
الصفحه ٣٥٢ : الزمان فى مفهوم الأفعال وعروضه للصفات ودون الحروف
وهو ظاهر
الصفحه ٣٦٠ : لازمة له يكون مجازا مرسلا وقد عرفت أنه لا امتناع
فى أن يكون اللفظ الواحد بالنسبة إلى المعنى الواحد
الصفحه ٣٦٥ : ذكره المصنف سهوا وفى هذا المقام زيادة تحقيق أوردناها
فى الشرح (ومدار قرينتها) أى قرينة الاستعارة
الصفحه ٣٨٢ : واضح فقوله : وإذا جاز البناء شرط جوابه قوله : (فمع
جحده) أى جحد الأصل كما فى الاستعارة البناء على الفرع
الصفحه ٣٨٩ : بحسب النوع فإذا استعمل المركب فى غير ما وضع له فلا بد أن
يكون ذلك لعلاقة فإن كانت هى المشابهة فاستعارة
الصفحه ٣٩١ : مجازا متفرعا عن الكناية ، وحينئذ فلا يتم ما
ذكر حجة فى ترك التعرض.
بقى هنا شىء
وهو الاستعارة التمثيلية
الصفحه ٣٩٨ : تعويذا أى إذا علق الموت مخلبه فى شىء ليذهب به بطلت
عنده الحيل (شبه) الهذلى فى نفسه (المنية بالسبع فى
الصفحه ٤٠٥ : لازم يشبه رادف المشبه به كانت القرينة
تخييلية كما فى أظفار المنية أى : مخالبها نشبت بفلان وإن كان