الصفحه ٥١٤ :
فى المعنى صفة للمضاف إليه ، واعتبار الضمير رعاية لأمر لفظى ؛ وهو امتناع
خلو الصفة عن معمول مرفوع
الصفحه ٥٣٠ : ) بتاء الخطاب (إنسانا مع المخاطب دونه) أى : لا تريد المخاطب ليكون
اللفظ مستعملا فى غير ما وضع له فقط
الصفحه ٢٥ :
ولما تأتى الاختلاف بالوضوح فى دلالة الالتزام أيضا. وتقييد اللزوم بالذهنى
الصفحه ٥٧ :
لولا دلالة الحال ، أو فحوى الكلام.
(والنظر هاهنا
فى أركانه
الصفحه ٨١ : فى سواد
الشباب) أى : أبيضه فى أسوده (أو بالأنوار
الصفحه ١٤٥ : غير قصد إلى
التشبيه سواء كان الخبر جامدا ، أو مشتقّا ؛ نحو : كأن زيدا أخوك ، وكأنه قائم (ومثل
: وما فى
الصفحه ١٤٧ : ...
______________________________________________________
والحال أنه مقدر ، وإنما قدر ذوى الصيب ؛ لأن الضمائر فى قوله : (يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ
الصفحه ١٤٨ :
بالماء ، ولا بمفرد آخر يتحمل تقديره ، بل المراد تشبيه حالها فى نضارتها
وبهجتها ، وما يعقبها من
الصفحه ١٥٥ :
بمن يرقم على الماء) فإنك تجد فيه من تقرير عدم الفائدة ، وتقوية شأنه ما
لا تجده فى غيره ؛ لأن الفكر
الصفحه ١٥٦ :
(وهذه) الأغراض
(الأربعة تقتضى أن يكون وجه الشبه فى المشبه به أتمّ ، وهو به أشهر) أى : وأن يكون
الصفحه ١٨٢ :
بالمشبهات على طريق العطف أو غيره ، ثم المشبه به كذلك (كقوله) فى صفة
العقاب بكثرة اصطياد الطيور
الصفحه ٢٢٧ : ، وزيد كالذئب فى الشجاعة.
______________________________________________________
(قوله : فقوله
الصفحه ٢٣٢ : كالأصل للمجاز ؛ إذ الاستعمال فى غير ما وضع له فرع الاستعمال فيما
وضع له ـ جرت العادة بالبحث عن الحقيقة
الصفحه ٢٣٥ :
تلك الكلمة (له فى اصطلاح التخاطب) أى : وضعت له فى اصطلاح به يقع التخاطب
بالكلام المشتمل على تلك
الصفحه ٢٤٥ : لفظية ؛ فعلى هذا يخرج من الوضع المجاز دون الكناية ؛ لأنا نقول : أخذ
الموضوع فى تعريف الوضع فاسد للزوم