الصفحه ١٧٥ : ، والأصح فى مثله الجواز ، وقيل بالمنع كما لو اختلف الإعراب ،
وفيه عمل أن المحذوفة مع اسمها ولم ينصوا على
الصفحه ١٧٩ :
يا صاحبىّ
تقصّيا نظريكما) فى الأساس : تقصّيته : بلغت أقصاه أى : اجتهدا فى النظر ، وابلغا
أقصى
الصفحه ١٨٦ : من أن روى القصيدة ساكن ، والحاصل : أن
فى هذا البيت ثلاثة تشبيهات كلّ منها مستقلّ بنفسه ليس بينها
الصفحه ٢٠٠ : قريب مبتذل ، وهو ما ينتقل فيه من
المشبه إلى المشبه به من غير تدقيق نظر
الصفحه ٢٠٤ :
عطف على قوله : عند حضور المشبه ، ثم غلبة حضور المشبه به فى الذهن مطلقا
تكون (لتكرره) أى : المشبه
الصفحه ٢١٥ :
وموقعه فى النفس ألطف ، وإنما يكون البعيد الغريب بليغا حسنا إذا كان سببه
لطف المعنى ودقته ، أو
الصفحه ٢٣٧ :
وعن المجاز المستعمل فيما لم يوضع له فى اصطلاح التخاطب ولا فى غيره
الصفحه ٢٥٠ :
وقال : إنه تنبيه على ما عليه أئمة علمى الاشتقاق والتصريف من أن للحروف فى
أنفسها خواصّ بها تختلف
الصفحه ٢٥٣ :
(والمجاز) فى
الأصل [مفعل] من : جاز المكان يجوزه ، إذا تعداه ، نقل إلى الكلمة الجائزة ـ أى
الصفحه ٢٧٨ : : فاللفظ الواحد) أى : كمشفر قد يكون استعارة .. إلخ بحث فيه بأنه مجاز
مرسل بالنسبة إلى المفهوم الكلى وهو
الصفحه ٢٨١ : ،
...
______________________________________________________
(قوله : أى قذف) بكسر الذال مخففة فى المحلين لا مشددة كما قيل ، وإلا
صار قوله كثيرا ضائعا (قوله : ورمى به
الصفحه ٢٨٥ :
فيكون مجازا ، واستعارة ؛ كما فى : رأيت أسدا يرمى ـ بقرينة حمله على زيد ـ
ولا دليل لهم على أن هذا
الصفحه ٢٩٣ :
وإنما قلنا : إنها لم تطلق على المشبه إلا بعد ادّعاء دخوله فى جنس المشبه
به ؛ لأنها لو لم تكن كذلك
الصفحه ٣٠٧ :
(إما أمر واحد ـ كما فى قولك : رأيت أسدا يرمى ـ أو أكثر) أى : أمران ، أو
أمور يكون كل واحد منها
الصفحه ٣٥٨ : المصنف فى تمثيل متعلق معنى الحرف (كالمجرور فى زيد فى
نعمة) ليس بصحيح