الصفحه ٣٥ :
(ويتأتى) الإيراد المذكور (بالعقلية) من الدلالات (لجواز أن تختلف مراتب
اللزوم فى الوضوح) أى : مراتب
الصفحه ٣٧ : الموضوعة للملزومات المختلفة وضوحا وخفاء ، وأما فى
التضمن فلأنه يجوز أن يكون المعنى جزءا من شىء ، وجزء الجز
الصفحه ٤٣ : ذلك ،
وبالجملة فكون الواجب فى المجاز أن يذكر اسم الملزوم ويراد اللازم لا يصح ، إلا فى
قليل من أقسامه
الصفحه ٥٨ :
أى : البحث فى هذا المقصد عن أركان التشبيه المصطلح عليه (وهى) أربعة (طرفاه)
المشبه ، والمشبه به
الصفحه ٦١ :
(والنكهة) وهى ريح فى الفم ، (والعنبر) فى المشمومات ، (والريق ، والخمر)
فى المذوقات ، (والجلد
الصفحه ٦٣ : فى الإدراك على ما هو شرط فى وجه
الشبه ، وأيضا لا يخفى أن ليس المقصود من قولنا : " العلم كالحياة
الصفحه ٧٨ : بالتخييلى) أن لا يوجد ذلك المعنى فى أحد الطرفين ، أو فى
كليهما إلا على سبيل التخييل ، والتأويل (نحو ما فى
الصفحه ٨٦ :
ضرورة اشتراكهما فيه ، وتلك الصفة (إما حقيقية) أى : هيئة متمكنة فى الذات
متقررة فيها (وهى إما حسية
الصفحه ٩١ : ] ، والسمع قوة رتبت فى العصب
المفروش على سطح باطن الصماخين يدرك بها الأصوات
الصفحه ٩٣ : اتصالا عارضا : كجذب رجل غائص فى الطين ،
وجذب مسمار مغروز فى خشبة ، وجذب خشبة مغروزة فى الأرض ، فإذا وقع
الصفحه ١١٣ :
(واستطابة النفس فى تشبيه وجود الشىء العديم النفع بعدمه) فيما طرفاه
عقليان ؛ إذ الوجود والعدم من
الصفحه ١٢٨ : مؤديّة لهذه الهيئة الموصوفة ،
وكذلك المرآة فى كفّ الأشلّ
الصفحه ١٣٣ : ) أى : من الكلب (فى إقعائه) فإنه يكون لكل عضو منه فى
الإقعاء موقع خاص ، وللمجموع صورة خاصة مؤلفة من تلك
الصفحه ١٥٠ :
إن قرب) التشبيه وادّعى كمال المشابهة ؛ لما فى : علمت من معنى التحقيق (وحسبت)
زيدا أسدا (إن بعد
الصفحه ١٧٣ :
زيادة الاهتمام ، وكون الكلام فيه (كتشبيه غرّة الفرس بالصبح ، وعكسه) أى :
تشبيه الصبح بغرة الفرس