الصفحه ٣٢٧ :
(وقد تحصل)
الغرابة (بتصرف فى) الاستعارة (العامّيّة كما فى قوله :
أخذنا بأطراف
الأحاديث
الصفحه ٣٣٠ :
ويتبين أمرهما فى الهوادى وسائر الأجزاء المستند إليها فى الحركة ، وتتبعها
فى الثقل والخفة.
[أقسام
الصفحه ٣٣٧ : الدخول فى الظلام ، ومعنى الآية على هذا وآية لهم
الليل نظهر أى : نخرج منه جميع النهار فيعقب هذا الإظهار
الصفحه ٣٤٣ :
إلا أنه اعتبر التشبيه فى المصدر ؛ لأن المقصود بالنظر فى اسم المكان ،
وسائر المشتقات إنما هو المعنى
الصفحه ٣٥٦ : : كضارب وقاتل ، ومضروب ومقتول ، وأن يذكر مكان فيه الرقاد
، أو فيه الضرب بدل مرقدنا ، ومضروب عمرو ـ وهكذا
الصفحه ٣٧٢ :
دون الرداء تجريدا للاستعارة والقرينة سياق الكلام أعنى قوله (إذا تبسم
ضاحكا) أى شارعا فى الضحك آخذا
الصفحه ٣٨٨ :
لكون وجهه منتزعا من متعدد (على سبيل الاستعارة) لأنه قد ذكر فيه المشبه به
وأريد المشبه كما هو شأن
الصفحه ٤٠١ : ...
______________________________________________________
واعلم أن المصنف إنما خالف القوم فى المكنية ، وأما التخييلية فهو موافق
لهم فيها ، بخلاف السكاكى : فإنه
الصفحه ٤٠٢ :
كما أن أطولكن فى قوله عليه الصلاة والسّلام (١) " أسرعكن لحوقا بى أطولكن يدا" أى نعمة
الصفحه ٤٦٠ : ...
______________________________________________________
بفلان فافترسته ، فمقتضى ما ذكره من الجواب أنه لا بد من اعتبار أمر وهمى
يستعمل فيه الترشيح كالتخييل ، إلا
الصفحه ٥٠٠ :
من حيث إنها كناية لا تنافى ذلك ؛ كما أن المجاز ينافيه ، لكن قد يمتنع ذلك
فى الكناية بواسطة خصوص
الصفحه ٥٢٥ : يكون إلا أخص وعمومه إنما هو باعتبار مطلق ما يصدق
عليه القسم (قوله : قد تتداخل) أى : يدخل بعضها فى بعض
الصفحه ٥٢٨ :
بين اللازم والملزوم ؛ كما فى : كثير الرماد ، وجبان الكلب ، ومهزول الفصيل
(التلويح) لأن التلويح هو
الصفحه ٥٢٩ :
(و) المناسب
لغيرها (إن قلت) الوسائط (مع خفاء) فى اللزوم ؛ كعريض القفا ، وعريض الوسادة (الرمز)
لأن
الصفحه ٣٠ : ) ...
______________________________________________________
فيها دلالة سائر المجازات مرسلة كانت أو لا ؛ لأنها دلالة اللفظ على تمام
الموضوع له بالوضع النوعى بنا