الصفحه ٤٥٧ :
للزوم مثل ما ذكره) السكاكى فى التخييلية من إثبات صورة وهمية (فيه) أى :
فى الترشيح ؛ لأن فى كل من
الصفحه ٥٠٥ : متبوع ومردوف ، والمجاز
بالعكس ؛ وفيه نظر
الصفحه ٥ :
الفن الثان
علم البان
تعريف علم البيان :
قدمه على
البديع للاحتياج إليه فى نفس البلاغة وتعلق
الصفحه ٦٠ :
(طرفاه) أى
المشبه والمشبه به (إما حسيان كالخد والورد) فى المبصرات (والصوت الضعيف ، والهمس)
أى
الصفحه ٦٧ : ...
______________________________________________________
الادعاء
والتنزيل كما ذكر الشارح ، إذ لو قطع النظر عن ذلك وشبه المحسوس بالمعقول كان جعلا
لما هو فرع فى
الصفحه ١٠٠ : ء أى : العلوم والمعارف ، وإذا أريد التشبيه
باعتبار ذلك قيل فلان كأبى حنيفة فى الذكاء أو فى العلم (قوله
الصفحه ١١٥ : يجعلون المشبه والمشبه به فى قولنا : زيد كالأسد مفردين
لا مركبين ، ووجه الشبه فى قولنا : زيد كعمرو فى
الصفحه ١٣٤ :
فى قوله تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ
حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ
الصفحه ٢٠٥ :
تفصيلا ما ، لكن المشبه به ـ أعنى : المرآة ـ غالب الحضور فى الذهن مطلقا (لمعارضة
كلّ من القرب
الصفحه ٢٠٧ :
ولذلك لا يقع فى نفس الرائى للمرآة الدائمة الاضطراب إلا بعد أن يستأنف
تأمّلا ، ويكون فى نظره
الصفحه ٢٧١ : مسببا عنه
، وأورد فى الإيضاح فى أمثلة تسمية السبب باسم المسبب قولهم : فلان أكل الدم ـ أى
: الدية المسببة
الصفحه ٢٨٤ :
لكونه مستعملا فيما وضع له ـ وفيه بحث ؛ لأنا لا نسلّم أنه مستعمل فيما وضع
له ، بل فى معنى الشجاع
الصفحه ٢٩٥ : أميرا ـ إلا وقد أثبت فيه صفة الإمارة ، وإذا كان نقل
اسم المشبه به إلى المشبه تبعا لنقل معناه إليه
الصفحه ٣٠٦ :
وسحبان بالفصاحة ، وباقل بالفهاهة ؛ فحينئذ يجوز أن يشبه شخص بـ حاتم فى
الجود ، ويتأول فى حاتم فيجعل
الصفحه ٣٠٩ : بالجر على إضمار رب ، وبالرفع على أنه مبتدأ موصوف بقوله من نصله ،
وخبره قوله تنكفى بها ، والصاعقة فى