الصفحه ١٩٢ :
(يفهمه كل أحد) ممن له مدخل فى ذلك (نحو : زيد كالأسد. ومنه خفىّ لا يدركه
إلا الخاصّة ، كقول بعضهم
الصفحه ٢١٦ :
إلا بوجه ليس
فيه حياء)
فتشبيه الوجه
بالشمس مبتذل
الصفحه ٢٢١ :
فذهب الأصيل
صفرته ، وشعاع الشمس فيه (على لجين الماء) أى : على ماء كاللّجين ، أى : الفضة فى
الصفا
الصفحه ٢٣٦ : ـ ، ...
______________________________________________________
واحد ، وأما من جهة المعنى فلأن استعمال الشىء فى الشىء عبارة عن أن يطلق
الشىء الأول ويراد ذلك الثانى
الصفحه ٢٣٨ :
كالأسد : فى الرجل الشجاع ؛ لأن الاستعارة وإن كانت موضوعة بالتأويل إلا أن
المفهوم من إطلاق الوضع
الصفحه ٢٤٧ :
على رأى المصنف ؛ لأن الكناية لم تستعمل فيما وضع له ، بل إنما استعملت فى
لازم الموضوع له مع جواز
الصفحه ٣١٢ :
مما لا يمكن اجتماعهما فى شىء إذ الميت لا يوصف بالضلال.
(ولتسمّ)
الاستعارة التى يمكن اجتماع
الصفحه ٣٢٨ :
دقاق الحصى. استعار سيلان السيول الواقعة فى الأباطح لسير الإبل سيرا حثيثا
فى غاية السرعة المشتملة
الصفحه ٣٧٥ : أى أن أظفاره انتفت المبالغة فى تقليمها ، ولا شك أن هذا
ملائم للأسد المجازى وهو الرجل الشجاع فيكون
الصفحه ٣٨٦ :
(للمبالغة) فى التشبيه (كما يقال للمتردد فى أمر إنى أراك تقدم رجلا وتؤخر
أخرى
الصفحه ٣٩٦ : ) لأنه قد استعير للمشبه ذلك الأمر الذى يخص المشبه به
وبه يكون كمال المشبه به أو قوامه فى وجه الشبه ليخيل
الصفحه ٤٠٠ :
شبه الحال بإنسان متكلم فى الدلالة على المقصود) وهو استعارة بالكناية (فأثبت
لها) أى للحال (اللسان
الصفحه ٤٠٦ : ) ...
______________________________________________________
من حيث إنها متفرعة عن الاستعارات الأخر المكنى عنها صارت كنايات عنها ،
فإن النقض إنما شاع استعماله فى
الصفحه ٤٣٦ : من حيث الصدق فى مادة فقد يجتمعان ، كما فى قوله تعالى : (فَأَذاقَهَا اللهُ لِباسَ الْجُوعِ
وَالْخَوْفِ
الصفحه ٤٤٣ : المستعملة فى غير ما وضعت له.
أما كون العقلى
خارجا عنه فلأنه هو إسناد الفعل أو ما فى معناه إلى غير ما هو له