الصفحه ٤٤٧ : .
فالاستعارة فى مثل : أراك تقدم رجلا وتؤخر أخرى هو التقديم المضاف إلى الرجل
المقترن بتأخير أخرى ، والمستعار له
الصفحه ٤٥٨ :
إلا بأن التعبير عن المشبه الذى أثبت له ما يخص المشبه به ؛ كالمنية ـ مثلا
ـ فى التخييلية بلفظه
الصفحه ٤٦٧ :
ومرادا به الطرف الآخر ـ غير ظاهر بعد.
(واختار)
السكاكى (رد) الاستعارة (التبعية) وهى تكون فى
الصفحه ٤٧٨ :
والماء استعارة بالكناية عن الغذاء ، وقد تكون حقيقة ؛ كما فى : أنبت
الربيع.
[فصل] : فى شرائط حسن
الصفحه ٩ : من الاستعارة أن يقال فى وصفه مثلا به : رأيت
بحرا فى الدار فى الاستعارة التحقيقية ، وطم زيد بإنعامه
الصفحه ١٨ :
لتطابق اللفظ والمعنى (والثانية بالتضمن) لكون الجزء فى ضمن المعنى الموضوع
له (والثالثة بالالتزام
الصفحه ٤٨ :
(فى الثلاثة) التشبيه ، والمجاز ، والكناية.
التشبيه :
أى : هذا باب
التشبيه الاصطلاحى المبنى
الصفحه ٥٦ : ...
______________________________________________________
المشبه من حيث إفادة الاتحاد وتناسى التشبيه كما فى الحال والمفعول الثانى
فى باب علمت والصفة والمضاف وكونه
الصفحه ٧١ :
إلا ما هو موجود فى المادة ، حاضر عند المدرك على هيئة مخصوصة (و) المراد (بالعقلى
: ما عدا ذلك) أى
الصفحه ٧٢ :
وبهذا القيد يتميز عن العقلى (كما فى قوله) :
أيقتلنى
والمشرفى مضاجعى
الصفحه ٧٩ :
لاح بينهن ابتداع ؛ فإن وجه الشبه فيه) أى : فى هذا التشبيه (هو الهيئة
الحاصلة من حصول أشياء مشرقة
الصفحه ٩٦ :
سارية فى البدن يدرك بها الملموسات (من الحرارة ، والبرودة ، والرطوبة ،
واليبوسة) هذه الأربعة هى
الصفحه ١٠٧ :
بل فى الهيئة المنتزعة ، أو فى الحقيقة الملتئمة منها (كذلك) أى : المتعدد
أيضا حسى ، أو عقلى (أو
الصفحه ١٢١ :
مستطيلة متناسبة المقدار متفرقة فى جوانب شىء مظلم) فوجه الشبه مركب ـ كما
ترى ـ وكذا الطرفان ؛ لأنه
الصفحه ١٥٣ :
وبين إمكانها بأن شبه هذه الحال بحال المسك الذى هو من الدماء ، ثم إنه لا
يعد من الدماء لما فيه من