الصفحه ١٥٩ :
بمقلة الظبى ، أو تشويهه) أى : تقبيحه (كما فى تشبيه وجه مجدور بسلحة جامدة
قد نقرتها الديكة) جمع
الصفحه ١٦٣ :
(كأنّها فوق قامات ضعفن بها
أوائل النّار
فى أطراف كبريت)
فإن صورة
الصفحه ١٩٧ :
وعاوده ظنى فلم يخب كالغيث إن جئته وافاك) أى : أتاك (ريقه) يقال : فعله فى
روق شبابه وريقه ، أى
الصفحه ٢٣٣ :
أوّلا.
(وقد يقيدان
باللغويين) ليتميزا عن الحقيقة والمجاز العقليين اللذين هما فى الإسناد
الصفحه ٢٤٦ :
وكذا حصر القرينة فى اللفظى ؛ لأن المجاز قد تكون قرينته معنوية.
لا يقال : معنى
الكلام : أنه خرج
الصفحه ٢٥٤ : .
______________________________________________________
الجواز والسلوك وهو نفس الطريق مأخوذ من قولهم : جعلت كذا مجازا لحاجتى أى
: طريقا لها ، ثم نقل ذلك اللفظ فى
الصفحه ٢٥٦ :
(فى غير ما وضعت له) احترز عن الحقيقة ؛ مرتجلا كان أو منقولا ، أو غيرهما
الصفحه ٣٢٢ :
فى الماهية الحقيقية ، والمفهوم لا يجب أن يكون ماهية حقيقية ، بل قد يكون
أمرا مركبا من أمور بعضها
الصفحه ٣٤٧ :
(نحو : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ)(١) فإن المستعار له كثرة الما
الصفحه ٣٥٣ :
كذا ذكروه وفيه بحث ، لأن هذا الدليل بعد استقامته لا يتناول اسم الزمان
والمكان والآلة لأنها تصلح
الصفحه ٣٥٥ :
وأن الاستعارة فى المصدر لا فى نفس المكان بل التحقيق أن الاستعارة فى
الأفعال وجميع المشتقات التى
الصفحه ٣٦٢ :
تبعا للاستعارة فى المجرور وهذا الطريق مأخوذ من كلام صاحب الكشاف ومبنى
على أن متعلق معنى اللام هو
الصفحه ٣٩٣ :
فلو غير المثل لما كان لفظ المشبه به بعينه فلا يكون استعارة فلا يكون مثلا
ولهذا لا يلتفت فى الأمثال
الصفحه ٤١٤ :
والثالث : ما تحتمل التخييلية والتحقيقية.
فصل : فى مباحث
من الحقيقة ، والمجاز ، والاستعارة
الصفحه ٤١٥ :
(عن الاستعارة
على أصح القولين) وهو القول بأن الاستعارة مجاز لغوى ؛ لكونها مستعملة فى غير
الموضوع