الصفحه ٣٢٤ :
(كما فى قوله :) فى وصف الفرس بأنه مؤدب ، وأنه إذا نزل عنه ، وألقى عنانه
فى قربوس سرجه ـ وقف مكانه
الصفحه ٣٥٩ :
وإذا كان التشبيه لمعنى المصدر ولمتعلق معنى الحرف (فيقدر) التشبيه (فى
نطقت الحال والحال ناطقة بكذا
الصفحه ٤٣٢ : قطعا فى تعريف المجاز واعلم أن الاعتراض بتناول تعريف
المجاز للغلط إنما يراد إن كان المراد بالغلط سبق
الصفحه ٤٥١ :
ولهذا مثل لها بنحو : أظفار المنية الشبيهة بالسبع فصرح بالتشبيه لتكون
الاستعارة فى الأظفار فقط من
الصفحه ٤٥٢ :
أى : أخذ على غير الطريق ؛ لما فيه من كثرة الاعتبارات التى لا يدل عليها
دليل ، ولا تمس إليها حاجة
الصفحه ٤٥٦ :
نعم ، يتجه أن يقال : إن صاحب المفتاح فى هذا الفن ـ خصوصا فى مثل هذه
الاعتبارات ـ اليس بصدد التقليد
الصفحه ٤٨٣ : رائحة التشبيه ، وإن لم يراع فات الحسن.
يقال : ألغز فى
كلامه : إذا عمى مراده
الصفحه ٤٩٨ : فإنه لا يجوز فيه إرادة المعنى الحقيقى للزوم القرينة
المانعة من إرادة المعنى الحقيقى ، وقوله : (من جهة
الصفحه ٥٣٦ : لأكثرية المبالغة فى الكناية مع
التصريح فيه خفاء ، حيث قيل إن الكناية يراد بها المعنيان معا فلا تنهض فيها
الصفحه ٢٣ : ...
______________________________________________________
كلام الشارح فى المطول يدل على أنه يجوز ترك بعض القيود من التقسيم المشعر
بالتعريف اعتمادا على الوضوح
الصفحه ٤٥ : المقصود الأصلى فى
الحقيقة هو الملزوم واللازم مقصود بالتبعية ، والمقصود الأصلى فى الكناية هو
اللازم
الصفحه ٦٨ : الخمس الظاهرة) أعنى : البصر ، والسمع ، والشم ، والذوق
، واللمس (فدخل فيه) أى : فى الحسى بسبب زيادة قولنا
الصفحه ٨٧ :
فى العصبتين المجوفتين اللتين تتلاقيان فتفترقان إلى العينين (من الألوان ،
والأشكال
الصفحه ١٠٢ : بالإضافية : ما لا تكون هيئة متقررة فى الذات ، بل تكون معنى
متعلقا بشيئين (كإزالة الحجاب فى تشبيه الحجة
الصفحه ١٤١ : ) ...
______________________________________________________
لما ذكر لاشتراك الضدين اللذين هما الطرفان هنا فيه فلما اشتركا فيه صح أن
يتخيل أن التضاد كالتناسب فينزل