الصفحه ١٢٤ : المراد كما صرح به الشارح فى قوله أى : يكون وجه الشبه
الهيئة وحينئذ لا بد أن يقال : إنه من قبيل اعتبار مجى
الصفحه ١٢٥ :
ويعتبر فيها التركيب (ويكون) كما يجىء فى تلك الهيئات (على وجهين : أحدهما
: أن يقرن بالحركة غيرها من
الصفحه ١٢٩ :
(و) الوجه (الثانى
: أن تجرد) الحركة (عن غيرها) من الأوصاف (فهناك أيضا) يعنى : كما أنه لا بد فى
الصفحه ١٣٧ : : جميع البيت (فإن المراد التشبيه) أى : تشبيه الحالة
المذكورة فى الأبيات السابقة بحالة ظهور غمامة للقوم
الصفحه ١٥١ :
[الغرض من التشبيه]
:
(والغرض منه)
أى : من التشبيه (فى الأغلب يعود إلى المشبه ، وهو) أى : الغرض
الصفحه ١٦٨ :
كما فى الغرض العائد إلى المشبه (أو ادّعاء) كما فى الغرض العائد إلى
المشبه به (بالزائد) فى وجه
الصفحه ١٧٢ :
لما اعتقد التساوى بين الدمع والخمر ترك التشبيه إلى التشابه.
(ويجوز) عند
إرادة الجمع بين شيئين فى
الصفحه ١٩٠ :
وتشبيه الشمس بالمرآة فى كفّ الأشلّ ، وغير ذلك (وقيّده) أى : المنتزع من
متعدد (السكاكى بكونه غير
الصفحه ١٩٦ :
كقولها : هم كالحلقة المفرغة ؛ لا يدرى أين طرفاها.
(ومنه ما ذكر
فيه وصفهما) أى : المشبه والمشبه
الصفحه ٢١٨ :
وعارضته فهو فعل ينبئ عن التشبيه ، أى : لم تقابله فى الحسن والبهاء إلا
بوجه ليس فيه حياء.
(وقوله
الصفحه ٢٣٤ :
من : حق الشىء : ثبت ، أو بمعنى : مفعول ، من حققته : أثبته ، نقل إلى
الكلمة الثابتة ، أو المثبتة فى
الصفحه ٢٧٧ : فى الغلظ والتدلّى ـ فهو استعارة ، وإن أريد أنه من إطلاق
المقيد على المطلق ، كإطلاق المرسن على الأنف
الصفحه ٢٩٢ :
فى أمر عقلى لا لغوى ؛ لأنها لم تطلق على المشبه إلا بعد ادعاء دخوله) أى :
دخول المشبه (فى جنس
الصفحه ٣١٧ : الجبل ، والمعنى : خير الناس رجل آخذ بعنان فرسه ، واستعد للجهاد فى سبيل الله
، أو رجل اعتزل الناس وسكن فى
الصفحه ٣٢٣ :
عارض للأسد ، لا داخل فى مفهومه ، وكذا التهلل للشمس.
(وأيضا)
للاستعارة تقسيم آخر باعتبار الجامع