الصفحه ١٠٨ :
بالحس من غير الحسى شىء) فإن وجه الشبه أمر مأخوذ من الطرفين ، موجود فيهما
، والموجود فى العقلى إنما
الصفحه ١١١ :
والأخير إما حسى ، أو عقلى ، أو مختلف ؛ تصير سبعة ، والثلاثة العقلية
طرفاها إما حسيان ، أو عقليان
الصفحه ١٠٧ :
بل فى الهيئة المنتزعة ، أو فى الحقيقة الملتئمة منها (كذلك) أى : المتعدد
أيضا حسى ، أو عقلى (أو
الصفحه ١١٠ :
(مشترك فيه) ضرورة اشتراك الطرفين فيه (فهو كلى) ضرورة أن الجزئى يمتنع
وقوع الشركة فيه (والحسى ليس
الصفحه ٢٠٤ : به (على الحس) فإن المتكرر على الحس كصورة القمر غير
منخسف أسهل حضورا مما لا يتكرر على الحس كصورة القمر
الصفحه ١٠٩ : العقلى أعم) من التشبيه بالوجه الحسى ؛ بمعنى : أن كل ما
يصح فيه التشبيه بالوجه الحسى يصح بالوجه العقلى من
الصفحه ٦٨ :
يشملانها ؛ تسهيلا للضبط بتقليل الأقسام فقال : (والمراد بالحسى : المدرك
هو أو مادته بإحدى الحواس
الصفحه ٣٣٠ : (ستة أقسام) لأن المستعار منه ،
والمستعار له : إما حسيان ، أو عقليان ، أو المستعار منه حسى ، والمستعار
الصفحه ٦٧ :
ما لا يدرك بالقوة العاقلة ، ولا بالحس ؛ أعنى : الحس الظاهر ؛ مثل
الخياليات ، والوهميات
الصفحه ٦٩ :
وهو المعدوم الذى فرض مجتمعا من أمور كل واحد منها مما يدرك بالحس (كما فى
قوله : وكأن محمر الشقيق
الصفحه ١١٤ :
كالعراء عن الفائدة مثلا (والمركب الحسى) من وجه الشبه طرفاه إما مفردان ،
أو مركبان ، أو أحدهما مفرد
الصفحه ١٣٩ :
(والمتعدد الحسى كاللون ، والطعم ، والرائحة فى تشبيه فاكهة بأخرى و)
المتعدد (العقلى كحدة النظر
الصفحه ٧٧ : الحسيان ، وإلا فاللذة والألم العقليان من العقليات
الصرفة.
[وجه التشبيه] :
(ووجهه) أى :
وجه التشبيه (ما
الصفحه ٩٩ :
واللطافة ، والكثافة ؛ وغير ذلك.
(أو عقلية) عطف
على حسية (كالكيفيات النفسانية) أى : المختصة بذوات
الصفحه ٢٠٥ : التكرار على الحس سببا لظهوره المؤدى
إلى الابتذال