الصفحه ١٩١ : متعدد
أو كان منتزعا ولكنه وصف حقيقىّ أى : حسىّ أو عقلىّ (قوله : ما لا
يكون منتزعا من متعدد) أى : بأن كان
الصفحه ٢٠٣ : ء ظاهرة تتكرر موصوفاتها على الحس عند إحضار ما يراد تشبيهه بها فيلزم
ظهور أوصافها ، ثم إن مراد المصنف
الصفحه ٢٠٦ :
مع أن التفصيل من أسباب الغرابة ؛ لأن قرب المناسبة فى الصورة الأولى ،
والتكرار على الحس فى الثانية
الصفحه ٣٤١ : ـ لم يستقم
، أو لم يحسن ، كما إذا قلنا : كسرت الكوز ففاجأه الانكسار. (وإما مختلف) بعضه حسى
، وبعضه عقلى
الصفحه ٣٤٦ : : الطرفان مختلفان ، والحسى هو المستعار له
______________________________________________________
مما لا
الصفحه ٤٤٩ :
محضة) لا يشوبها شىء من التحقق العقلى أو الحسى (كلفظ الأظفار فى قول
الهذلى)(١) :
وإذا
الصفحه ٥٢٧ : المقصود من سياق
الكلام الذى هو حال فلان أشرت بالكلام إلى جانب حسى وأردت به جانبا آخر ، وإنما
عبر بقوله
الصفحه ٦١ : قال أى : والمصنف بنى كلامه على ما
جرى به العرف فجعل هذه الأمور حسية ، وحينئذ فلا تسامح ، ولا حاجة
الصفحه ٧٣ :
وسهام محدودة النصال صافية مجلوة. وأنياب الأغوال مما لا يدركه الحس لعدم
تحققها مع أنها لو أدركت لم
الصفحه ٧٤ : الزبرجدية (قوله : ما اخترعته المتخيّلة) أى : بواسطة الوهم على صورة المحسوس بحيث لو وجد كان
مدركا بالحس
الصفحه ٨٤ : ، والثالث : الفصل ،
والخارج عنهما إما أن يكون صفة حقيقية وإما إضافية ، والحقيقية إما حسية أو عقلية
، وقدم
الصفحه ١١٧ : على وجه الشبه ، فالهيئة المذكورة هى وجه
الشبه المركب الحسى لانتزاع تلك الهيئة من محسوس وهذه الهيئة
الصفحه ١١٨ : :
مفردان) أى : حسيان (قوله : مقيدا) أى : كما أن المشبه مقيد بكونه فى الصبح ، فقوله بعد
والتقييد أى : فى كل
الصفحه ١٣٠ : الجهات مع تكررها وهذه الهيئة حسية فى
المصحف وتخييلية فى البرق ، ثم إن الانطباق والانفتاح للسحاب الذى يخرج
الصفحه ١٣٣ : هو القسم الثانى من القسم الثانى وهو المركب المنزل
منزلة الواحد ، وقد تقدم أنه إما حسّى ، وقد تقدم