الصفحه ٦٣ : ، والحياة مقتضية للحس الذى هو نوع من الإدراك.
وفساده واضح ؛
لأن كون الحياة مقتضية للحس لا يوجب اشتراكهما
الصفحه ٨٦ :
ضرورة اشتراكهما فيه ، وتلك الصفة (إما حقيقية) أى : هيئة متمكنة فى الذات
متقررة فيها (وهى إما حسية
الصفحه ١١٣ : الأمور العقلية (و) تشبيه (الرجل الشجاع بالأسد)
فيما طرفاه حسيان (و) تشبيه (العلم بالنور) فيما المشبه عقلى
الصفحه ١١٩ :
(وفيما) أى :
والمركب الحسى فى التشبيه الذى (طرفاه مركبان كما فى قول بشار(١):
كأنّ مثار
النقع) من
الصفحه ١٣٨ : : أعم) أى : من التشبيه بالوجه الحسى أى : باعتباره وبواسطته
وذلك لما مرّ من أنه متى كان الوجه حسيّا فلا
الصفحه ٦٦ : العقلية أى : التى تدرك بالعقل كحدوث
العالم وكمطلق بياض ، فالأول : يدركه العقل من تغير العالم المدرك بالحس
الصفحه ٧٠ : الأمور مادته ـ ليس بمحسوس ؛
لأنه ليس بموجود ، والحس لا يدرك
الصفحه ٧٥ : يشمل سائر الإدراكات الحسية والعقلية ، وقوله :
مصاحب لنيل فصل يميز اللذة عن الإدراك الذى لا يجامع نيل
الصفحه ٧٦ : قيود الألم من مفاد قيود اللذة ، ثم
إن كلا من تعريف اللذة والألم المذكورين يشمل عقلىّ كلّ منهما وحسيّه
الصفحه ١٠٣ : الحقيقية فلأنه قسم
الحقيقية إلى حسية وعقلية ، فدل على أنه أراد بالحقيقية ما كانت متحققة فى ذات
الموصوف بدون
الصفحه ١٠٤ : أنه يمنع من ذلك تقسيمه الحقيقية إلى حسية
وعقلية فقط ، وقول الشارح : وقد يقال : أى يطلق الحقيقى على ما
الصفحه ١٠٥ : الواحد وغيره والحسى والعقلى] :
(وأيضا) لوجه
الشبه تقسيم آخر وهو أنه (إما واحد ، وإما بمنزلة الواحد
الصفحه ١١٢ : الطعم اللذيذ (قوله : والواحد العقلى) أى : ووجه الشبه الواحد العقلى وتحته أربعة ؛ لأن طرفيه
إما حسيان أو
الصفحه ١١٥ : الإنسانية واحدا ، لا منزلا منزلة
الواحد ، (فالمركب الحسى فيما) أى : فى التشبيه الذى (طرفاه مفردان كما فى
الصفحه ١٢٤ : المصنف ومن المركب الحسى البديع الوجه الذى يتحقق فى الهيئات أى : يكون هيئة (قوله : التى تقع عليها الحركة