الصفحه ٥٥٩ : الانحطاط ، وما أجاب به بعضهم : من أن المراد
بالسماء مجموع السموات ، وبالأرض مجموع الأرضين ـ ففيه نظر ؛ لأن
الصفحه ٤٧٧ : " هذا زيد ومن عمرو" قال بعضهم إن من منع العطف من أهل اللغة ،
فمنعه بالنظر للبلاغة ومراعاة المطابقة
الصفحه ٥٩٦ :
وفيه نظر ؛ لأن الحال التى يدل عليها المضارع هو زمان التكلم ، وحقيقته :
أجزاء متعاقبة من أواخر
الصفحه ٧٢ : القمر لما استقبلته
، كما تنطبع الصورة فى المرآة فرأى برؤية وجهها الشمس والقمر فى آن واحد (قوله : وذلك
الصفحه ٢٤٠ :
وفيه نظر بين فى الشرح.
(وقصر التعيين
أعم) من أن يكون الوصفان فيه متنافيين ، أو لا
الصفحه ٣٣٤ : يستدعى حصول التصديق بنفس الفعل ، مع أنه قبيح
بإجماع النحاة ؛ وفيه نظر
الصفحه ٣٦٤ : بالوجود وإذا
تصورها ببعض عوارضها واعتباراتها وضع الاسم بإزائها فالتعريف إنما يكون حدا اسميا
بالنظر لتلك
الصفحه ٢١٤ : مجاوزته
إلى شىء آخر ـ وفيه نظر ؛ لأن القصر الإضافى لا بد فيه من مجاوزة الشىء الشىء
بالفعل إلى شىء آخر
الصفحه ٦٣٣ : ، ويمكن أن يقال بقطع النظر
عن كلام الشارح : إن معنى كلام المصنف يرجع فى تعريفه تارة إلى اعتبار ما سبق وهو
الصفحه ٥١٨ :
فحذف المفعول ونزل الفعل منزلة اللازم (نحو : أحسنت) أنت (إلى زيد ؛ زيد
حقيق بالإحسان
الصفحه ٢١٣ :
لأن تخصيص الشىء بالشىء إما أن يكون بحسب الحقيقة وفى نفس الأمر بأن لا
يتجاوزه إلى غيره أصلا
الصفحه ٢٩٩ :
إلى مقدر هو مستثنى منه) لأن إلا للإخراج ، والإخراج يقتضى مخرجا منه
الصفحه ٧١٤ :
(وديمة تهمى) أى : تسيل ؛ فلما كان المطر قد يؤول إلى خراب الديار وفسادها
أتى بقوله : [غير مفسدها
الصفحه ٢١٢ : بحسب نفس الأمر وأن الإضافى نسبة للإضافة لأن
عدم التجاوز فيه بالإضافة إلى شىء مخصوص ـ وفيه نظر ، فإن عدم
الصفحه ٤٢٩ : يضمر الشرط بعدها خمسة ـ أشار المصنف الى ذلك بقوله