الصفحه ١٣١ : أمكن ذلك بحسب النظر الظاهر والتأمل القاصر.
(وقيل :) فى
نحو : زيد المنطلق والمنطلق زيد (الاسم متعين
الصفحه ٣٦٥ : ...
______________________________________________________
الاسم ، وبحسب الذات بالقياس إلى شخصين وبالقياس إلى شخص واحد فى وقتين ،
أما الثانى : فكما مر فى مثالى
الصفحه ٤٨١ :
بالنسبة إلى (ذلِكَ الْكِتابُ) إذا جعلت (الم) طائفة من الحروف
الصفحه ١٤٩ :
(أو التشويق إلى ذكر المسند إليه) بأن يكون فى المسند المتقدم طول يشوق
النفس إلى ذكر المسند إليه
الصفحه ٣٢١ : الميزان فى أن المترتب على
النظر بطريق الأصالة هل هو المعلوم أو العلم ، فذهب بعض إلى الأول والعلم بطريق
الصفحه ٦٢٩ : يكون مطنبا بالنسبة إلى كلام آخر ، وبالعكس
الصفحه ٢٢٨ : المتجاوز عنها تفصيلا بخلاف القصر الحقيقى ، فإنه يلاحظ النفى
عن الغير على سبيل الإجمال ، والحاصل أن النظر فى
الصفحه ٦٨١ : التعيين هنا نظر من وجهين أحدهما : أن
إدراك العقل لكون المقدر أحد الأمرين لا تستقل به دلالته ، بل يحتاج إلى
الصفحه ١٠٤ : ...
______________________________________________________
الاستمرار المذكور أى : من يطيعكم بقطع النظر عن لو ، ويفهم امتناع
الاستمرار من لو ، وليس المعنى لقصد
الصفحه ١١٨ : والوصف يجىء فى الاسم الذى فيه الشيوع فيخصصه ؛ وفيه
نظر.
(وأما تركه) أى
: ترك تخصيص المسند بالإضافة أو
الصفحه ١٤٦ : ...
______________________________________________________
(قوله : لئلا يفيد إلخ) فيه نظر ؛ لأنه يقتضى أن التقديم يفيد الثبوت المذكور
من حيث إن التقديم يفيد الحصر
الصفحه ٢٧٨ : باللام راجع لما ، وقول الشارح أى : الحكم بالرفع تفسير
لما وقوله إشارة إلى أن اللام فى كلام المصنف بمعنى
الصفحه ٢٩٢ :
من فرط جهلهم كالبهائم ؛ فطمع النظر) أى : التأمل (منهم كطمعه منها) أى : كطمع
النظر من البهائم (ثم
الصفحه ٣٠٠ : .
(قوله : عام مناسب إلخ) صفتان لمقدر فى قول المصنف إلى مقدر ، وإنما اشترط عموم
المقدر للمستثنى لأجل صحة
الصفحه ٤٥٩ : ...)
______________________________________________________
متعلق بمحذوف أى وإذا خلا المنافقون من المؤمنين ورجعوا إلى شياطينهم أى
رءوسائهم من الكافرين كذا قرر شيخنا