الصفحه ٥٢٤ :
قريش ... لهم إلف) أى : إيلاف فى الرحلتين المعروفتين لهم فى التجارة ؛
رحلة فى الشتاء إلى اليمن
الصفحه ٥٥٣ :
فإن الوهم يبرزهما فى معرض المثلين) من جهة أنه يسبق إلى الوهم أنهما نوع
واحد ؛ زيد فى أحدهما عارض
الصفحه ٥٦٨ : : لأن التضاد إلخ) لم يلتفت فى التعليل إلى الجامع العقلى لصحة إدراك
العقل ما ذكره المصنف فيه من الاتحاد
الصفحه ٥٨٧ :
ما لم تمس حاجة إلى زيادة ارتباط (هو الضمير ، بدليل) الاقتصار عليه فى
الحال (المفردة ، والخبر
الصفحه ٦٠٨ : :) أى : دلالته على المقارنة (فلأن لما للاستغراق)
أى : لامتداد النفى من حين الانتفاء إلى زمان التكلم
الصفحه ٦٣٨ : الكلام المذكور (رد إلى الجهالة) إذ لا تعرف كمية متعارف
الأوساط ، وكيفيتها ؛ لاختلاف طبقاتهم
الصفحه ٦٦١ : ثلاثة عشر باعتبار التنوين ؛ لأن من جملة حروفه ياء فى
وهمزة أل ، وحينئذ فلا يتم قولكم : إن حروفه أحد عشر
الصفحه ٦٧٦ : بِتَأْوِيلِهِ
فَأَرْسِلُونِ. يُوسُفُ)(١) أى :) فأرسلون (إلى يوسف لأستعبر الرؤيا ؛ ففعلوا ؛
فأتاه فقال له : يا
الصفحه ٦ : ، ولفظ البيت خبر ومعناه التحسر والتوجع. فالمسند إلى قيار
محذوف لقصد الاختصار والاحتراز عن العبث بناء على
الصفحه ٩ : رأيه ؛ لأنه حسن باعتبار حاله ، وإن كان قبيحا
باعتبار حال آخر ، ففيه إشارة إلى أن تفاوت المطالب فى الحسن
الصفحه ١٣ :
(أى) إن (لنا
فى الدنيا) حلولا (وإن) لنا (عنها) إلى الآخرة ارتحالا ، والمسافرون قد توغلوا فى
المضى
الصفحه ١٩ : كقوله تعالى : (قُلْ مَنْ
يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) إلى قوله : (قُلِ اللهُ
الصفحه ٢٣ : ء لأن
المسند إلى المفعول لا بد له من فاعل محذوف أقيم المفعول مقامه
الصفحه ٥٦ : الملزوم وإتيانه بالكاف إشارة إلى أن الحسنة لا تنحصر
فيهما أى : ونمو الأموال وصحة البدن وكثرة الأولاد وغير
الصفحه ٦١ : (قوله : أى
أنهملكم فنضرب إلخ) أشار بذلك إلى أن الفاء عاطفة على جملة مقدرة تناسب الجملة المعطوفة فى