الصفحه ٧٩ :
ثم أشار إلى
تفصيل النكتة الداعية إلى العدول عن لفظ الفعل المستقبل بقوله : (كإبراز غير
الحاصل فى معرض
الصفحه ٨٥ : الحاصل : إما لما ذكر ، وإما للتعريض
بأن ينسب الفعل إلى واحد والمراد غيره (نحو) قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٨٧ : للإبراز ووجه التعريض المذكور أن الفعل إذا رتب
عليه وعيد فى حال نسبته فرضا وتقديرا إلى ذى شرف وهو لم يحصل
الصفحه ١٠٣ : ، إذ لا يجوز إرادة
معنيين من لفظ واحد.
(قوله : لقصد استمرار الفعل) أى : للإشارة إلى قصد استمرار الفعل
الصفحه ١٠٩ : الشارح لكنه عدل
إلى المضارع إلخ أنه علة لمحذوف أى : وإنما يعبر عن ذلك المعنى الاستقبالى بعد
تنزيله منزلة
الصفحه ١٢١ : العلم بنفس المبتدأ والخبر لا يستلزم العلم بإسناد
أحدهما إلى الآخر (نحو : زيد أخوك وعمرو المنطلق) حال كون
الصفحه ١٢٥ :
وما فى الإيضاح إلى خلافه (وعكسهما) أى : نحو عكس المثالين المذكورين ؛ وهو
: أخوك زيد والمنطلق عمرو
الصفحه ١٣٢ :
والمكان والآلة قاله عبد الحكيم.
(قوله : للابتداء) الأولى للإسناد ليشمل معمولات النواسخ (قوله : لدلالته
الصفحه ١٦١ : إيهام أن القصد إلى فرد دون آخر مع تحقق الحقيقة فيهما
الصفحه ١٧٠ : أنه مراد ومحذوف من اللفظ لغرض ؛ فأشار إلى تفصيل
الغرض بقوله : (ثم الحذف : إما للبيان بعد الإبهام
الصفحه ١٨٣ :
حينئذ (وعليه) أى : على حذف المفعول للتعميم مع الاختصار ورد قوله تعالى : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى
الصفحه ٣٣٩ :
(وهو أخوك كما يصح أتضرب زيدا وهو أخوك؟) قصدا إلى إنكار الفعل الواقع فى
الحال ؛ بمعنى أنه لا ينبغى
الصفحه ٣٨٣ : ...
______________________________________________________
به إلى التنبيه على طريق الكناية أو يجعل اللفظ مستعملا فى الاستفهام مع
التنبيه على أنه من مستتبعات
الصفحه ٤١٣ : ، ...
______________________________________________________
أخرى أخس من الأولى ، والتكوين : الإنشاء من العدم إلى الوجود ، ويوجد
استعمال صيغة الأمر فيه كقوله تعالى
الصفحه ٤٥٨ : العطف التشريك الذى ليس بمقصود (نحو : (وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ