الصفحه ١٤١ : إلى القيسية (نحو : (لا فِيها غَوْلٌ)(١) أى : بخلاف خمور الدنيا
الصفحه ١٦٨ : على أن آثاره وأخباره بلغت من الكثرة والاشتهار إلى
حيث يمتنع خفاؤها فأبصرها كل راء وسمعها كل واع ، بل
الصفحه ١٨٠ : ...
______________________________________________________
ويحتمل أن يكون ضمير حززن للسورة فتكون الجملة صفة لها وأتى بضمير الجمع
نظرا إلى أن لكل يوم سورة ، أو أن
الصفحه ١٩٨ : (وفى : (لَإِلَى اللهِ
تُحْشَرُونَ)(١) معناه : إليه) تحشرون (لا إلى غيره ؛ ويفيد) التقديم (فى
الجميع
الصفحه ٢٢٤ :
فى الدار مقصور على زيد لا يتجاوزه إلى عمرو وجعل عمرو منزلة العدم ، فالأول ينزل
فيه جميع من سوى
الصفحه ٢٢٦ : المراد التعرض لانتفائها (قوله : متجاوزا الصفة الأخرى) أشار به إلى أن دون وقع حالا وذو الحال : إما المفعول
الصفحه ٢٢٧ : إلى حد ، وتخطى حكم إلى حكم. ولقائل أن يقول : إن أريد
بقوله : دون أخرى ، ودون آخر ـ دون صفة واحدة أخرى
الصفحه ٢٤٩ : دعواه أن أنما بالفتح تفيد الحصر كإنما ، وقد اجتمعا فى قوله تعالى : (قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما
الصفحه ٤٤٨ : ...
______________________________________________________
[الفصل والوصل]
(قوله : لأنه الأصل) أى لأنه عدم العطف ، وقوله والوصل طار لأن مرجعه إلى
العطف ومعلوم أن
الصفحه ٤٨٣ :
والتوسل ببعده إلى التعظيم ، وعلو الدرجة. (وتعريف الخبر باللام) الدال على
الانحصار ؛ مثل : حاتم
الصفحه ٦٤٨ : إلى أن مات ، وإنما اختارت هذا الوجه فى موته
لأجل اشتفاء غيظها منه باللوم وهو فى سبيل الموت ، ثم إن
الصفحه ٧٠٩ : رجع ضمير هو إلى الضرب الثانى لكان المعنى ،
والضرب الثانى. ينقسم إلى قسمين كما أن مطلق التذييل ينقسم
الصفحه ٥ : الاحتراز عن العبث بناء على الظاهر وتخييل العدول
إلى أقوى الدليلين وضيق المقام بسبب التحسر ، أو بسبب
الصفحه ١٥ :
الضمير البارز هو نفس المتصل الذى كان فاعلا. غايته أنه تغير من الاتصال إلى
الانفصال فهو فاعل ، فقوله : لو
الصفحه ٢٤ : الإسناد إليه ، ولم يذكر ذلك الفاعل أولا ، وهذا معنى
الإسناد الإجمالى (قوله : فقد أسند إلى مفصل) أى : بعد