الصفحه ١٢٢ : التقرير الآتى ، بل المراد به العهد الخارجى وهو الإشارة إلى شخص
معين فى الخارج ، وإن لم يكن معينا عند
الصفحه ١٤٣ :
فالمعنى مقصور على عدم الحصول فى خمور الجنة لا يتجاوزه إلى عدم الحصول فى
خمور الدنيا
الصفحه ١٤٤ : أن المعنى : حسابهم مقصور على الاتصاف بعلى ربى لا
يتجاوزه إلى الاتصاف بعلى ؛ فجميع ذلك من قصر الموصوف
الصفحه ١٥٠ :
من : أشرق بمعنى : صار مضيئا (الدنيا) ففاعل تشرق والعائد إلى الموصوف ـ هو
الضمير المجرور فى
الصفحه ٢٠٥ :
(ومعنى) اقرأ (الأول : أوجد القراءة) من غير اعتبار تعديته إلى مقروء به
كما فى : فلان يعطى ؛ كذا فى
الصفحه ٤٠٦ : سماعها) أى : سماع الصيغة (إلى ذلك المعنى) أعنى : الطلب
باستعلاء ، والتبادر إلى الفهم من أقوى أمارات
الصفحه ٥٧٢ :
وأراد إصلاحه ـ غيره إلى ما ترى ؛ فذكر مكان [الجملتين] [الشيئين] ومكان
قوله : [اتحاد فى تصور ما
الصفحه ٦١١ :
إنما ينافيه النفى دائما.
(وتحقيقه) أى :
تحقيق هذا الكلام (أن استمرار العدم لا يفتقر إلى سبب
الصفحه ٦٣٠ : الواحد بالنسبة إلى قدر
إيجازا وإلى قدر آخر إطنابا ، ومن هذا تعلم أن مجرد كونهما نسبيين لا يكفى فى
امتناع
الصفحه ٦٥١ : احتياجه إلى المال دائما فإن بذله حينئذ أفضل مما إذا
تيقن بالموت وتخليف المال. وغاية اعتذاره ما ذكره الإمام
الصفحه ٢٢ : جمعها ملاقح فلواقح على كل حال جمع لملقحة
شذوذا (قوله : من أجل إذهاب إلخ) أشار بذلك إلى أن من للتعليل وأن
الصفحه ٥٥ : الماضى) لدلالته على الوقوع قطعا نظرا إلى نفس اللفظ
وإن نقل هاهنا إلى معنى الاستقبال (مع إذا نحو : (فَإِذا
الصفحه ٦٨ : المبرد والزجاج على أن إن لا تقلب كان إلى معنى الاستقبال
لقوة دلالته على المضى
الصفحه ١٠٧ : بهم قصدا إلى استمرار
الاستهزاء وتجدده وقتا فوقتا (و) دخولها على المضارع (فى نحو : (وَلَوْ تَرى
الصفحه ١١٥ : : لغرابة) أى : ندرة وقوله أو نحو ذلك أى : كلطافة (قوله : فتثير سحابا)
(٢) إسناد الإثارة إلى الرياح مجاز