الصفحه ٢١٦ : على الصفة) وهو ألّا يتجاوز الموصوف تلك الصفة إلى صفة
أخرى لكن يجوز أن تكون تلك الصفة لموصوف آخر (وقصر
الصفحه ١٢٤ :
فما فى الكتاب ناظر إلى أصل الوضع
الصفحه ٣١٨ :
نحو : هلا أكرمت زيدا) ولو ما أكرمته ؛ على معنى : ليتك أكرمته ؛ قصدا إلى
جعله نادما على ترك الإكرام
الصفحه ٦١٢ :
لأنه وجود عقيب وجود ، ولا بد للوجود الحادث من السبب ، بخلاف استمرار
العدم فإنه عدم فلا يحتاج إلى
الصفحه ١٤٢ : ء منه ؛ أعنى : الضمير المجرور الراجع إلى خمور الجنة ـ قلت
المقصود أن عدم الغول مقصور على الاتصاف بفى
الصفحه ١٦٤ : علماء الأصول من الحنفية إلى أن المصدر المدلول عليه بالفعل لا يحتمل العموم
حتى لو نواه المتكلم لا يصدق
الصفحه ١٦٩ : قد بلغت من الظهور والكثرة إلى حيث يكفى فيها مجرد
أن يكون ذو سمع وذو بصر حتى يعلم أنه المنفرد بالفضائل
الصفحه ٢٨١ :
أى : مقصور على الرسالة لا يتعداها إلى التبرى من الهلاك) فالمخاطبون وهم
الصحابة ـ رضى الله عنهم
الصفحه ٣٧٧ :
أى : من أين لك هذا الرزق الآتى كل يوم ، وقوله : تستعمل إشارة إلى أنه
يحتمل أن يكون مشتركا بين
الصفحه ٤٢٠ :
عند الأمر بشىء بعد الأمر بخلافه إلى تغيير) الأمر (الأول دون الجمع) بين
الأمرين (وإرادة التراخى
الصفحه ٥١٧ :
كأنه قيل : أصدقوا أم كذبوا؟ فقيل : صدقوا.
(وأيضا منه) أى
: من الاستئناف ؛ وهذا إشارة إلى تقسيم
الصفحه ٥٦٣ : ...
______________________________________________________
لأن النسبة للخيال أخف من النسبة إلى المشترك إن نسب إلى الصفة ، ولم ينسب
إلى الموصوف ، ولم يقل حسى
الصفحه ٦١٤ :
لكونها مستمرة ، لا على حصول صفة غير ثابتة لدلالتها على الدوام والثبات (نحو
: كلمته فوه إلى فى
الصفحه ٦٤٧ : الفرات إلى ما والى ذلك إلى السواد وكان يغير على
ملك الطوائف حتى غلب على كثير مما فى أيديهم وهو أول من
الصفحه ٤١ : ...
______________________________________________________
أصل الوضع ، وقد أشار الشارح إلى ذلك بقوله الآتى قال الشيخ عبد القاهر إلخ
: فإنه أفاد أنه لا دلالة