الصفحه ٥٥٠ :
على ما سيتضح فى باب التشبيه.
(أو تضايف) وهو
كون الشيئين بحيث لا يمكن تعقل كل منهما إلا بالقياس
الصفحه ٣٣٨ :
فى أن يكون الضرب واقعا فى الحال على ما يفهم عرفا من قوله
الصفحه ٤٤٥ :
(تنبيه :
الإنشاء كالخبر فى كثير مما ذكر فى الأبواب الخمسة السابقة) يعنى : أحوال الإسناد
، والمسند
الصفحه ١٢٤ :
فما فى الكتاب ناظر إلى أصل الوضع
الصفحه ٢٢٣ :
لعدم الاعتداد بغير المذكور) كما يقصد بقولنا : ما فى الدار إلا زيد أن
جميع من فى الدار ممن عدا زيدا
الصفحه ٣٤٠ :
وقولنا : فى أن يكون الضرب واقعا فى الحال ليعلم أن هذا الامتناع جار فى كل
ما يوجد فيه قرينة تدل على
الصفحه ٤٩٦ :
(وغير داخل فيه) فلا يكون بدل بعض ، ولم يعتد ببدل الكل لأنه إنما يتميز عن
التأكيد بمغايرة اللفظين
الصفحه ٦٩٨ :
واستعمالا للفظ ثم فى مجرد التدرج فى درج الارتقاء.
(وإما بالإيغال)
من : أوغل فى البلاد إذا أبعد
الصفحه ١٤٣ :
فالمعنى مقصور على عدم الحصول فى خمور الجنة لا يتجاوزه إلى عدم الحصول فى
خمور الدنيا
الصفحه ٧١٢ :
(وإما بالتكميل
؛ ويسمى : الاحتراس أيضا) لأن فيه التوقى والاحتراز عن توهم خلاف المقصود (وهو أن
يؤتى
الصفحه ١٨٩ :
(لرد الخطأ فى التعيين كقولك : زيدا عرفت ـ لمن اعتقد أنك عرفت إنسانا)
وأصاب فى ذلك (و) اعتقد (أنه
الصفحه ٦٨٣ :
و: فى مراودته ؛ لقوله تعالى : (تُراوِدُ فَتاها عَنْ
نَفْسِهِ ،) و: فى شأنه ؛ حتى يشملهما) أى
الصفحه ٨٠ :
لقوة الأسباب) المتآخذة فى حصوله نحو : إن اشتريت كان كذا ـ حال انعقاد
أسباب الإشتراء (أو كون ما هو
الصفحه ١٠١ :
عدم الثبوت والمضى فى جملتيها) إذ الثبوت ينافى التعليق ، والاستقبال ينافى
المضى فلا يعدل فى جملتيها
الصفحه ٢٦٣ :
بحسب اعتقاد المخاطب (وهذه الطرق) الأربعة بعد اشتراكها فى إفادة القصر (تختلف
من وجوه : فدلالة