الصفحه ٤٨٧ :
لما فى تنكير (هُدىً) من الإبهام والتفخيم (حتى كأنه هداية محضة) حيث قيل : (هُدىً) ولم يقل : هاد
الصفحه ٣٩٥ : الهداية) تفسير للضمير المنصوب وهو الهاء والهداية فى الأصل
الدلالة الموصلة للمطلوب أريد بها هنا ما يترتب
الصفحه ٤٨٨ : الكتاب لا غير" وظاهره محال ، بل الغرض وصفه بالكمال
فى الهداية ، ومدلول" هو هدى" أنه نفس الهدى ، وهو محال
الصفحه ٩٦ : ء المشيئة علة فى انتفاء الهداية فى
الخارج (قوله : هى انتفاء مضمون الشرط) نقض هذا بقولنا : لو كان هذا إنسانا
الصفحه ١٨٣ : الدعوة فى
هذه الآية وقيد الهداية فى قوله : بعد ذلك : (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٤٨٦ : (الْكِتابُ) (فى الهداية بالغ درجة لا يدرك كنهها) أى : غايتها
الصفحه ٤٨٣ : ؛ لكنه غير مراد ؛ لأنه باطل. وقوله : " الكامل" أى فى الهداية (قوله الذى يستأهل) بالهمزة أى يستحق. وفى
الصفحه ٦٩٩ : (الهداة به ... كأنّه علم) أى : جبل مرتفع (فى رأسه نار).
فقولها : كأنه
علم واف بالمقصود
الصفحه ١١٧ : : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) أى : فالتنكير فى هدى للدلالة على فخامة هداية الكتاب
وكمالها ، وقد أكد ذلك التفخيم
الصفحه ٣٩٦ : ؛ وذلك أنهم اختلفوا فى أنه إذا ذكر معطوفات كثيرة
أن الجميع معطوف على الأول ، أو كل واحد عطف على ما قبله
الصفحه ٧٤٣ : ، وإياه أسأل فى إتمام الفنين الآخرين هداية طريقه
الصفحه ١٩٤ : زيدا عرفت فى إفادة التخصيص (قولك :
بزيد مررت) فى المفعول بواسطة لمن اعتقد أنك مررت بإنسان ؛ وأنه غير
الصفحه ٣٢١ : ، ...
______________________________________________________
لا من حيث صورته ؛ لأن المقصود به حصول نفس العلم فى الذهن ، والحاصل أن
المراد بالصورة فى تعريف
الصفحه ٧٠٠ :
أعنى : التشبيه بما يهتدى به ؛ إلا أن فى قولها : فى رأسه نار زيادة
مبالغة.
(وتحقيق) أى :
وكتحقيق
الصفحه ٥٣ :
فى الاستقبال لكن أصل إن عدم الجزم بوقوع الشرط