الصفحه ٦١٩ :
هذا كلامه فى
دلائل الإعجاز ، وهو مشعر بوجوب الواو فى نحو : جاء زيد وزيد يسرع ، أو مسرع ،
وجاء زيد
الصفحه ٥٢ :
(ولكن لا بد من
النظر هاهنا فى إن وإذا ولو) لأن فيها أبحاثا كثيرة لم يتعرض لها فى علم النحو (فإن
الصفحه ٢١٨ :
غير الشمول ؛ وبينهما عموم من وجه لتصادقهما فى نحو : أعجبنى هذا العلم ،
وتفارقهما فى مثل
الصفحه ٤٠٥ : زيد كأنه قيل : إرواد زيد وغير مضاف نحو : رويدا زيدا كضربا
زيدا وهو فى هذه الحالات ليس اسم فعل ، وإذا
الصفحه ٣١ : ، وسمى فى علم المعانى المسند فى نحو : زيد قام ـ مسندا فعليا ، وفى نحو :
زيد قام أبوه ـ مسندا سببيا
الصفحه ٤٥٥ : .
______________________________________________________
وشرط كونه مقبولا ، وكونه نحو المقبول ، والمراد بنحو المقبول على هذا ألّا
يبلغ النهاية فى القبول بأن
الصفحه ٣٢ :
فلهذا اكتفى المصنف فى بيان المسند السببى بالمثال وقال (والمراد بالسببى :
نحو زيد أبوه منطلق) وكذا
الصفحه ٩٤ : شرطا نحو : لو كان لى مال
لحججت ، فإن وجود المال ليس سببا فى الحج ، بل شرط أو غيرهما نحو : لو كان النهار
الصفحه ٢٩٣ : التوابع بعد إلا عطف النسق ، فلا يقال : ما قام زيد إلا
وعمرو ، وأما وقوع واو الحال بعدها فى نحو : ما جاءنى
الصفحه ١١٧ : : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) أى : فالتنكير فى هدى للدلالة على فخامة هداية الكتاب
وكمالها ، وقد أكد ذلك التفخيم
الصفحه ١٤١ : إلى القيسية (نحو : (لا فِيها غَوْلٌ)(١) أى : بخلاف خمور الدنيا
الصفحه ٤٨ : التفصيل وقد بين ذلك) أى : التفصيل (فى علم النحو
الصفحه ٢٩١ : الحكمان معا كما فى نحو : جاء زيد لا عمرو كما فى
الاستثناء : قلت : لا نسلم أن طريق العطف كالاستثناء ؛ لأن
الصفحه ٣٣٠ : يصح طلب التصور بأم المتصلة ، مع حصول التصديق فى نحو
: أزيد قام أم عمرو ، قلت : التصديق الحاصل ، هو
الصفحه ٤٦٣ :
وذلك لأن ما سوى الواو من حروف العطف يفيد مع الاشتراك معانى محصلة مفصلة
فى علم النحو ، فإذا عطفت