الصفحه ٣٩٥ :
نحو : (أَنُلْزِمُكُمُوها)(١) أى : أنلزمكم تلك الهداية والحجة؟ ؛ بمعنى أنكرهكم على
قبولها ونقسركم
الصفحه ٤٨٧ :
لما فى تنكير (هُدىً) من الإبهام والتفخيم (حتى كأنه هداية محضة) حيث قيل : (هُدىً) ولم يقل : هاد
الصفحه ٩٦ : ء المشيئة علة فى انتفاء الهداية فى
الخارج (قوله : هى انتفاء مضمون الشرط) نقض هذا بقولنا : لو كان هذا إنسانا
الصفحه ١٨٣ : الدعوة فى
هذه الآية وقيد الهداية فى قوله : بعد ذلك : (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٤٨٨ : الكتاب لا غير" وظاهره محال ، بل الغرض وصفه بالكمال
فى الهداية ، ومدلول" هو هدى" أنه نفس الهدى ، وهو محال
الصفحه ٤٨٦ : (الْكِتابُ) (فى الهداية بالغ درجة لا يدرك كنهها) أى : غايتها
الصفحه ٤٨٣ : تعريف الجزأين فى الجملة الخبرية يدل على الانحصار. إما حقيقة ، أو
مبالغة ، فالأول : نحو قولك : " الله
الصفحه ٢٠٦ : الآخر (ولا مقتضى للعدول عنه) أى : عن الأصل (كالفاعل فى نحو : ضرب زيد
عمرا) لأنه عمدة فى الكلام وحقا أن
الصفحه ٣٣ : فيه نحو : زيد أبوه قائم ، وزيد قام أبوه ، وزيد مررت
به ، وزيد ضربت عمرا فى داره ، وزيد ضربته ، ونحو
الصفحه ١٨٩ : الاشتراك كقولك : زيدا عرفت
ـ لمن اعتقد أنك عرفت زيدا وعمرا ، وتقول لتأكيده : زيدا عرفت وحده ، وكذا فى نحو
الصفحه ٦٨٤ : أن الجار المجرور لا بد من أن يتعلق بشىء ، والشروع فى الفعل دل على أنه ذلك
الفعل الذى شرع فيه (نحو
الصفحه ٦١٧ :
وتقدر تقدير المفرد فى ألّا يستأنف لها الإثبات ، وهذا مما يمتنع فى نحو :
جاء زيد وهو يسرع ، أو وهو
الصفحه ٣٠ : هذا المعنى ، ثم السببى والفعلى من اصطلاحات صاحب
المفتاح حيث سمى فى قسم النحو الوصف بحال الشى
الصفحه ١٧٢ :
وهذا أوقع فى النفس (بخلاف) ما إذا كان تعلق فعل المشيئة به غريبا فإنه لا
يحذف حينئذ كما فى (نحو
الصفحه ٢٥٦ :
أى : سوى ما يذكر بعده ؛ أما فى قصر الموصوف نحو : إنما زيد قائم ؛ فهو
لإثبات قيامه ونفى ما سواه من