الصفحه ٤٥٦ : ء الدواء المر ، وهو المراد هنا وحينئذ فالكلام من
باب التشبيه البليغ بحذف الكاف ، أى أن فراق الأحبة كالصبر
الصفحه ٤٥٩ : يكون
الضمير فى ليس للكون ، والإشارة للواقع ونفس الأمر ، والكاف زائدة على كلا
الاحتمالين (قوله : وإنما
الصفحه ٤٧٩ : خبرية معنى ،
والثانية إنشائية معنى ، أى الله كاف عبده ولفظهما إنشاء (قوله : أو لأنه لا جامع إلخ) أى أو
الصفحه ٤٨٨ : ريب فيه" لاشتراكهما فى التأكيدية لذلك
الكتاب ، وإن امتنع عطفه على المؤكد ـ بفتح الكاف ـ وأجيب بأن لا
الصفحه ٥٠٨ : ، وإنما قدر"
مثل" لا" الكاف" ؛ لأنها حرف واحد يستكره مزجها من الشارح بالمتن
قال يس : لكن مثل فى كلام
الصفحه ٥٣١ : معنى فقط
مثالا واحدا إشارة إلى أنه يمكن تطبيقه على قسمين من أقسامه الستة ، وأعاد فيه لفظ
[الكاف] تنبيها
الصفحه ٥٤٠ : المعانى الكافية العقلية وهى دائما لا تسكن يقظة ولا مناما
، وإذا حكمت بين تلك الصور وتلك المعانى ، فإن كان
الصفحه ٥٨٥ : ؛ ...
______________________________________________________
وأدخل بالكاف
الخبر الواقع بعد إلا نحو : ما أحد إلا وله نفس أمارة (قوله : والجملة
الوصفية) أى : الواقعة
الصفحه ٥٨٨ : الربط بالواو ولم يجز فيهما؟ قلت
: الفرق أن الخبرية جزء الجملة وذلك كاف فى الربط ، فلم تناسبها الواو التى
الصفحه ٦٠٦ : للحال كافية فى ذلك المقام ، وأجيب بأن المقاربة
بمنزلة المقارنة ، فإن القريب من الشىء فى حكمه ، ولذا أطلق
الصفحه ٦١٤ : منظور فيه لأصل الجملة الاسمية ، وذلك كاف على وجه التوسع وإلا فكونها
منتقلة يمنع ذلك الأصل ـ اه يعقوبى
الصفحه ٦٢٦ : واحدا ـ كذا فى حاشية شيخنا الحفنى.
(قوله : حال) أى : من الكاف فى يبقيك سالما فهى حال مترادفة ، أو من
الصفحه ٦٥٢ : وقوله : ما يسكن إلخ : بتشديد
الكاف اسم أن ، (وقوله : ويسهل البؤس) أى : الشدة ورد ذلك الاعتذار بأمور
الصفحه ٦٥٥ : الأصل والمقيس عليه عند السكاكى وهذا القدر كاف فى تقديمها انتهى
عبد الحكيم ، وفى ابن يعقوب إنما كانت
الصفحه ٦٦٣ : كلامهم بالاطراد فى الآية وعدمه فى كلامهم
بالنظر لظاهر كلامهم ـ وهذا كاف فى الترجيح.
(قوله : بخلاف قولهم