الصفحه ٥٧١ : اتحاد المسندين فى المثالين أن الكافى فى صحة العطف وجود
الجامع فى كلا الجزأين ، فكلامه السابق واللاحق مما
الصفحه ٢٢ : يبين سبب الاختباط أيضا ؛ أفاده الجامى فى شرح
الكافية ، وقوله لأجل إذهاب المنايا أى : المعبر عنها
الصفحه ٧٣ : ، وإن كان غيره أشرف ، والادعاء فى سبب التغليب كاف (قوله : ويقصد اللفظ) أى : ويطلق اللفظ عليهما جميعا
الصفحه ١٧٢ : وإن
أظهرت منى جلادة
وصانعت أعداء
عليه لموجع
(قوله
: لبكيته) بفتح الكاف
الصفحه ٢٥٣ : المبنى للفاعل إلى الميتة لا يعقل فتعين أن يكون خبرا ، نعم يجوز على
هذه القراءة جعل ما كافة ورفع الميتة
الصفحه ٢٥٤ : أن تكون (ما) كافة ؛ أى : ما حرم
عليكم إلا الميتة ، وأن تكون موصولة ، أى : إن الذى حرم عليكم هو الميتة
الصفحه ٣٣٣ : راجحا كان هذا المثال قبيحا مع ذلك الاحتمال المرجوح الكافى فى
تصحيحه (قوله : دون هل زيدا ضربته) أشار
الصفحه ٣٤٧ : بالفعل لم يقل بنحو الفعل إشارة إلى أن الكاف فى
قوله : كالفعل ليست بمعنى مثل ، بل استقصائية (قوله : فظاهر
الصفحه ٣٦١ : مبهما وهذا التصور كاف فى طلب وجوده والسؤال عن خصوصيته (قوله : إذ لا حقيقة للمعدوم ولا ماهية له) العطف
الصفحه ٣٨٤ : فيعتبر
فى التقرير ما يعتبر فى أصله ، والكاف فى قول المصنف كما مر للتشبيه أى : إيلاء
مثل الإيلاء الذى مر
الصفحه ٣٨٨ : عدم الكفاية فيكون المراد الإثبات ، فلذا قال المصنف أى :
الله كاف له فإنكار النفى ليس مقصودا بالذات
الصفحه ٣٩٥ : والمستقبل وتأمله (قوله : (أَنُلْزِمُكُمُوها)) الهمزة للاستفهام ، ونلزم : فعل مضارع مرفوع بالضمة ،
والكاف
الصفحه ٤٠٥ : اتصل به الكاف نحو : رويدك عمرا فهو
اسم فعل لا غير بمعنى : أمهل ـ كما فى الفنارى واعلم أن جعل رويد مفيدا
الصفحه ٤٢٥ : وبالطلب لا على وجه الاستعلاء كالدعاء والالتماس كما ترشد
إليه إعادة الكاف ، أو أن إضافة طلب للكف للعهد أى
الصفحه ٤٣٦ : الشكوى به.
(قوله : قصدا) حال من الكاف فى قولك أى : كقولك هذا اللفظ حال كونك
قاصدا به إغراءه (قوله