الصفحه ٧٢ :
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [البقرة : ١٠٦] على التقرير؟
قلت : قد أعتذر
عنه بأنّ مراده
الصفحه ٢٢٢ : أن الهمزة للاستفهام التقريريّ مثلها في «ألم»
و «ألا» ، وأنّ «ما» نافية ، وقد تحذف هذه الهمزة كقوله
الصفحه ٧١ :
تقول في التقرير بالفعل : «أضربت زيدا؟» وبالفاعل : «أأنت ضربت زيدا» ،
وبالمفعول : «أزيدا ضربت
الصفحه ٤٢٠ : مستمسكين بأن الاستفهام التقريريّ خبر موجب ، ولذلك
امتنع سيبويه من جعل «أم» متّصلة في قوله تعالى : (أَفَلا
الصفحه ٤٢١ : تقرير بما بعد
______________________________________________________
هؤلاء راعوا صورة النفي المنطوق
الصفحه ٧٠ :
شيخ كبير؟
والرابع :
التقرير ، ومعناه حملك المخاطب على الإقرار والاعتراف بأمر قد استقرّ عنده ثبوته
أو
الصفحه ٤١٧ : ] :
١٦٧ ـ وجهك البدر ، لا ، بل الشّمس
يقض للشّمس
كسفة أو أفول
ولتوكيد تقرير
الصفحه ١٩٠ : معادلة بمعنى : أي
الأمرين كائن ، على سبيل التّقرير
الصفحه ٤١٩ : ] ، أجروا النفي مع التقرير مجرى النفي المجرّد في ردّه بـ «بلى»
، ولذلك قال ابن عبّاس وغيره : لو قالوا : «نعم
الصفحه ١١ : التعظيم من قبيل العطف الواقع بين المترادفين ، وفائدته تقرير المعنى
الصفحه ١٥ : ،
وتقرير الإضافة فيه باعتبار هذا المعنى غير ظاهر ؛ إذ ليست فيه الإضافة بمعنى
اللام ، ضرورة أن المضاف إليه
الصفحه ٢١ : تعالى في حرف الهاء من هذا الكتاب.
(مفيد لما قررته وحررته) التقرير تثبيت الشيء في مقره ، والتحرير
الصفحه ٦٤ : ، وتقرير الإشكال : أن دخول الهمزة على
الفاء هو نفس توسطها بين الجملتين ، فكيف يعطف توسطها على دخولها بحرف
الصفحه ٦٧ :
الإله الحق بالبنات جل وتعالى ، وأورد السؤال بالاسمية لتأكيد الشناعة وتقريرها
حيث ادعوا في هذا الأمر
الصفحه ٧٣ : اللهِ) [المائدة : ١١٦] فإن الهمزة فيه للتقرير أي : بما يعرفه عيسى من هذا الحكم
لا بأنه قال ذلك ، وقد مر