الصفحه ٤٥١ : التنوين أو دخلت هي على لام الجر حكم بالاسمية ، وحيث انتفيا جاز
الحكم بالحرفية فلا يرد عليه ما قاله المصنف
الصفحه ٤٦٦ : أدخلها ؛ (فلأن الدخول لا يتسبب عن عدم السير) وعلى هذا ، فإن قلت : قلما سرت حتى أدخلها فإن أردت
الحكم
الصفحه ٤٨٦ : الحكم بباب الاشتغال ، وقد خرج
كثيرون مثل قوله تعالى : (وَكانُوا فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ) [يوسف : ٢٠
الصفحه ٤٩١ : .
______________________________________________________
زائدة) فلا يؤثر منعا من الجر الذي كان ثابتا قبل الزائدة ،
ولم ينقل ابن مالك في «التسهيل» هذا الحكم إلا
الصفحه ١٦ : رجوان.
والقواعد : جمع
قاعدة وهي حكم كلي ينطبق على جميع جزئياته ، ليتعرف أحكامها منه. والحالك : هو
الصفحه ٣٤ : بلا وهكذا حكم الأسماء التي لا ثالث لها وضعا
إذا كان ثانيها ألفا ، ولو كان أصله ثلاثة لقيل ذاي ردا إلى
الصفحه ٥٠ : موصولة
أو شرطية ، ومدخول الفاء من قوله فرآه حسنا معطوف على زين له سوء عمله ، داخل في
حكم الصلة أو الشرط
الصفحه ٥٥ : يجوز الحذف قولا واحدا ، وتخصيص الأخفش بنسبة هذا الحكم
إليه في عرف المصنفين يقتضي أن غيره يخالف ذلك
الصفحه ٦٧ : بالجملة الاسمية ، وقدم الكلام في شأن البنات على البنين
فما الحكمة؟
قلت : يمكن أن
يقال لما خوطب في الآية
الصفحه ٧٠ : المسألة فأورد
الحكم فيها على مقتضاه ، قلت : والعجب من الشيخ بهاء الدين
__________________
(١) البيت من
الصفحه ٧٢ : الهمزة فيه للإنكار وقد يقال :
إنها للتقرير وكلاهما حسن ، فعلم أن التقرير لا يجب أن يكون بالحكم الذي دخلت
الصفحه ٨٤ :
الْمُقَرَّبِينَ) معطوفا عليه ومدخلا في حكمه ، دخلت إذا عليه تارة في
مكانها الذي تقتضيه من الجواب والجزاء ، إلى هنا
الصفحه ٩١ : الأولى كانت الواو كالمستأنفة وصار في حكم ابتداء كلام ،
فأعمل لذلك وهذا كالأول في أنه ليس مع العطف على جز
الصفحه ١٠٠ : على) الجملة (الاسمية جاز
إعمالها خلافا للكوفيين) وظاهر هذه العبارة أن خلاف الكوفيين في الحكم المذكور
الصفحه ١٠١ : جدا
حتى قال أبو علي الفارسي : هو من حديث البحر قل ولا حرج ، ودل على هذا المحذوف أن
كل حكم جزم به