الصفحه ١١٨ : ) للاستقبال (مع دخولها على
الماضي باتفاق) ، وإنما قيدنا الأدوات الشرطية بالجازمة احترازا من نحو لو ولما على
الصفحه ١٢٥ : .
______________________________________________________
(عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى) [المزمل : ٢٠] أو بحرف نفي نحو (أَفَلا يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ
الصفحه ١٣٢ : على العادة المعهودة ليعلم أنه ليس بفعل في معنى
القول كما في كتبت ونحوه ، ولكنه لما لم ينفك عنه من حيث
الصفحه ١٣٥ : بأصبع أو نحوها (وممن نص عليها من المتأخرين أبو محمد) عبد الله (ابن السيد) بكسر السين
الصفحه ١٣٦ : إلى الشيء المأمور به إلا قليلا) نحو أمرتك الخير ، والكثير أمرتك بالخير (فكذا ما أول) أي للفظ الذي أول
الصفحه ١٣٩ :
مع الليالي (٢)
فإنها حرف رابط
والأكثر تركها نحو (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
ما فَعَلُوهُ) [الأنعام
الصفحه ١٥٦ : كان المبتدأ شبيها بمن الشرطية أو ما
أختها في العموم واستقبال ما يتم به المعنى ، نحو : الذي يأتيني
الصفحه ١٥٧ : المؤكد وبقاء التأكيد في نحو :
مررت بزيد ، وجاءني أخوه أنفسهما بالرفع على تقدير : هما صاحباي أنفسهما
الصفحه ١٦١ : :
أحدهما
: أن تكون حرف توكيد تنصب الاسم وترفع الخبر) نحو : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧٢ : ، ومن ثم رجح النصب في
باب الاشتغال ، في نحو أزيدا ضربت ، ويجوز في البيت أن يكون مبتدأ وسرت خبره فتكون
الصفحه ١٧٦ : ) وقد يعارض هذا بما سيأتي له في أو حيث قال : إنها تأتي للتقريب نحو ما
أدري أسلم أو ودع ، حكاه عن الحريري
الصفحه ١٧٧ : أبالي أن
تأتي بأو مجردا عن الهمزة نحو وسواء علي قمت أو قعدت ، ولا أبالي قمت أو قعدت
بتقدير حرف الشرط
الصفحه ١٨٥ : دخلت على أداة استفهام ، نحو (أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [النمل : ٨٤] تكون لمجرد الإضراب ، فكيف يصح
الصفحه ١٩٤ : العرب
على «لييلية» بزيادة الياء على غير قياس ، حتى قيل : إنها مبنية على «ليلاة» في
نحو قول الشاعر [من
الصفحه ١٩٦ : ).
(٢) البيت من البحر
الطويل ، وهو لبعض الطائيين في المقاصد النحوية ١ / ٢٢٢ ، وبلا نسبة في الدرر ١ /
٨٨ ، وشرح