الصفحه ١٦ : أو نحوها.
(شمرت عن ساعد الاجتهاد ثانيا واستأنفت العمل لا كسلا
ولا متوانيا) شمرت جواب لما إن كانت
الصفحه ١٨ : .
والإيضاح :
التبيين ، والتنقيح : التهذيب وتنقيح الجذع تشذيبه ، وهو إزالة قشره وما فيه من
شوك ونحوه. وكل شي
الصفحه ٢٥ : تقريظي لهذا الكتاب حيث قلت :
ألا إنما
مغني اللبيب مصنف
جليل به
النحوي يحوي أمانيه
الصفحه ٣٤ : إلى أصلها فرقا بين المتمكن نحو
فتيان وغيره ، كما حذفت الياء من اللذان.
قال ابن يعيش :
لا بأس بأن
الصفحه ٣٨ : ، والثانية : واو مفعول ، وقد تقرر في علم الخط أنه
متى أدى القياس في المهموز وغيره إلى اجتماع لينين ، نحو رؤوس
الصفحه ٤٨ : عن بقية أدوات الاستفهام ،
وهو تمام التصوير حيث قال : وأما الثاني فلأنه غير ممكن في نحو (أَفَمَنْ هُوَ
الصفحه ٥٩ : قلت : الهمزة في ذلك
للإنكار والإبطال وهو ظاهر بالنسبة (١) ؛ (و) نحو (قوله :
ألا صطبار لسلمى
الصفحه ٧٨ : حسنة
وأمرا جميلا من مواصلة وملاطفة ونحو ذلك.
(و) إن بنيت (على) الوجهين (الأوّلين) وهما كونه نعتا على
الصفحه ٨٢ : تزورني أكرمك أي
وقت زيارتك لي أكرمك ، وعوض التنوين من المضاف إليه ؛ لأنه وضع في الأصل لازم
الإضافة نحو كل
الصفحه ٨٣ : نحو أظنك صادقا بعد قول القائل : أنا أحبك ، وهذا لا مجازاة فيه ،
وإن أريد ما أريد بقولنا في نعم
الصفحه ٨٨ :
______________________________________________________
انفصالهما) لا بأي شيء كان مطلقا بل (بالقسم) نحو قولك : إذن والله أكرمك بنصب الفعل في جواب من قال
سأجيء إليك
الصفحه ٩٦ : مكة دون أولئك في التمكين في
الأرض ، والمعنى : لم نعط أهل مكة نحو ما أعطيناه عادا وثمود وغيرهم من
الصفحه ١٠٤ :
الشرط كما ذكره س (١) نحو : (وَإِذْ لَمْ
يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ) [الأحقاف : ١١] وإما على جعله من
الصفحه ١٠٨ :
______________________________________________________
بنصب نحو عطفا على المنصوب المتقدم (مما الفعل) الواقع (فيه) بعد إن الشرطية (محقق الوقوع) فلا يصلح أن
الصفحه ١١٦ : ء واجب الحذف.
(وقيل) : محل أن يقوم من نحو : عسى زيد أن يقوم. (رفع على البدل) من زيد وهو بدل اشتمال كما