الصفحه ٢٢٧ : ـ ١٧٥] ، أي : وأمّا الذين كفروا بالله فلهم كذا وكذا ؛
والثاني نحو : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الصفحه ٢٣٥ : المعرف والمنكر (فهو أحسن مما قيل : إنه مفعول مطلق لما بعد الفاء) ، فإنه لا يتأتى في نحو : أما العلم فذو
الصفحه ٢٤٤ : (الأولى لفظا) لا تقديرا (نحو :
سقته الرواعد من صيف (١)
البيت) التقدير إما من صيف وإما من خريف ، (وقد
الصفحه ٢٥١ : ، ثم ذكروا أنها تجيء بمعنى «ولا»
، نحو : (وَلا عَلى
أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ
الصفحه ٢٥٢ : المأمور به مجالستهما معا ، ولم يخرج المأمور عن العهدة
بمجالسة أحدهما ، هذا هو المعروف من كلام النحويين
الصفحه ٢٧٨ : الامتناع ، وامتناع الشيء انتفاؤه ؛ وزعم أن التفريغ
بعدها جائز ، وأن نحو : «لو كان معنا إلا زيد أجود كلام
الصفحه ٢٧٩ : خالفه بإفراد أو غيره فالوصف مؤكّد. ولم أر من أفصح عن هذا ، لكن النحويّين
قالوا : إذا قيل : «له عندي عشرة
الصفحه ٢٩٠ : (إن كان من
الجنس) نحو سر
بالنهار إلى وقت العصر ، (وقيل :) يدخل (مطلقا) أي : سواء كان من الجنس كما تقدم
الصفحه ٢٩٥ :
إنما تقع بعد الاستفهام ، نحو : (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌ
الصفحه ٣٢٨ : ، ويعوّض عنها التنوين ، وتكسر الذّال لالتقاء الساكنين ، نحو
: (وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ) [الروم
الصفحه ٣٣٣ : تقع في
الابتداء ، ومعناها الحال لا الاستقبال ، نحو : «خرجت فإذا الأسد بالباب» ومنه : (فَإِذا هِيَ
الصفحه ٣٣٦ : محذوف. نعم يجوز أن تقدّرها خبرا عن الجثة مع قولنا
إنها زمان إذا قدرت حذف مضاف كأن تقدر في نحو : «خرجت
الصفحه ٣٣٧ : ؛ وسأله عن أمثال ذلك نحو :
«خرجت فإذا عبد الله القائم ، أو القائم» ، فقال له : كل ذلك بالرفع.
فقال
الصفحه ٣٥٢ :
وإنّما دخلت
الشرطيّة على الاسم في نحو : (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ) (١) [الانشقاق : ١] لأنه فاعل
الصفحه ٣٥٦ : نحو : (حَتَّى إِذا جاؤُها) [الزمر : ٧١] حرف ابتداء دخل على الجملة بأسرها ، ولا عمل له. وأما (إِذا