الصفحه ١٠٩ : :
إما بمعنى ما
كان ينبغي أن يكون نحو أعصيت ربك؟ فيكون الموبخ عليه قد تحقق وقوعه.
وإما بمعنى لا
ينبغي
الصفحه ١١٠ : ، نحو : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ) [التوبة : ٦].
وعلى الوجهين
الصفحه ١١٢ : في موضع رفع ، نحو : (وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) [البقرة : ١٨٤] ، (وَأَنْ تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
الصفحه ١٣٧ : » الصّالحة للتفسير مضارع معه «لا» ، نحو : «أشرت إليه
الصفحه ١٣٨ :
الرابع : أن تكون زائدة
، ولها أربعة مواضع :
أحدها ـ وهو
الأكثر ـ أن تقع بعد «لمّا» التوقيتية ، نحو
الصفحه ١٦٣ :
وإلا فما الذي يقول هو في نحو : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ) [آل عمران : ١٤٤]؟ فإنّ «ما» للنفي
الصفحه ١٦٤ : في الدار ، لأن الخبر في الحقيقة هو المحذوف
من «استقرّ» أو «مستقرّ» ؛ وإن كان جامدا قدّر بالكون ، نحو
الصفحه ١٦٨ :
تتقدّم عليها همزة يطلب بها وب «أم» التّعيين ، نحو : «أزيد في الدار أم عمرو» ،
وإنّما سمّيت في النوعين
الصفحه ١٧٠ : بعد فقدي مالكا
أموتي ناء أم
هو الآن واقع
ومختلفتين ،
نحو : (سَواءٌ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٧١ :
و «أم» الأخرى تقع بين المفردين ، وذلك هو الغالب فيها ، نحو : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
الصفحه ١٨٧ : له : اسكت ما أنت وهذا) يعني لست من أئمة النحو حتى تنظر في وجوه الإعراب ،
وإنما أنت لغوي تنقل المفردات
الصفحه ١٩٠ :
وخرق ابن مالك في بعض كتبه إجماع النحويين ، فقال : لا حاجة إلى تقدير
مبتدأ ، وزعم أنها تعطف
الصفحه ٢٠٥ :
: وبهذا يفسد فرقه ؛ لأن أسامة ونحوه من أعلام الأجناس لا يختص بواحد ، قال : فإن
أخذ في وضعه للصورة الذهنية
الصفحه ٢١٤ : ؟ قال أبو يوسف : فقلت : هذه مسألة نحويّة فقهيّة
، ولا آمن الخطأ إن قلت فيها برأيي ، فأتيت الكسائيّ وهو
الصفحه ٢٢١ :
الصواب ، وموضع «ما» النصب على الظرفية كما انتصب «حقّا» على ذلك في نحو
قوله [من الوافر