الصفحه ٢٨١ : .
______________________________________________________
في هذا الدهر الشديد لغيره سقوط النوائب لكني لم يغيرني ذلك لما أنا عليه
من الصبر وثبات الجنان ، (فإلا
الصفحه ٢٢٢ : : وكون أما حرف عرض لم أره في كلام غيره ، والظاهر أن أما في هذه
المثل التي مثل بها مركبة من الهمزة وما
الصفحه ٥٠٠ :
٢١٢ ـ بل بلد ذي صعد وآكام
وقوله [من
الخفيف] :
رسم دار وقفت
في طلله
[كدت
الصفحه ١٤٤ : هذه الآية من حيث هو مجموع ، ليس شديد الاتصال
لمجيء الرسل حتى يعد المجموع كأنه واقع في جزء واحد من
الصفحه ٣٤٤ : (المرسل في
قتلة الحسين) بن علي (رضي الله تعالى عنه) وعن أبيه (وأضم كغضب
وزنا ومعنى ، وإعجام ضاد والوصف منه
الصفحه ٣٤٣ :
______________________________________________________
(والغبن في العلم أشجى محنة علمت
وأبرح الناس
شجوا عالم هضما)
أشجى أفعل
تفضيل من
الصفحه ١٣٩ : يقال العتيق أخص من الحر ؛ لأن العتيق يستدعي تقدم
الملك بخلاف الحرية ، وجواب القسم في البيت على رأي
الصفحه ٤٥٤ : المقصود من قولك : قام القوم حاشا زيدا ، وكذا في خلا زيدا وعدا زيدا أن
زيدا لم يكن معهم أصلا ، ولا يلزم من
الصفحه ١٠٣ :
حلت عليك
عقوبة المتعمد) (١)
الشلل فساد في
اليد يقال شلت يده بالفتح تشل فهو من باب علم يعلم
الصفحه ١٠٢ : نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
حافِظٌ) (٤) [الطارق : ٤] في قراءة من خفّف «لما» ، وإن دخلت على الفعل أهملت وجوبا
الصفحه ٢٧٦ : اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢] فلا يجوز في «إلّا» هذه أن تكون للاستثناء ، من جهة المعنى
، إذ التقدير
الصفحه ٢٤٩ : ) (٣)
__________________
(١) البيت من مجزوء
الكامل ، وهو لدعبل الخزاعي ، انظر : وفيات الأعيان ٦ / ١٨٨.
(٢) البيت من بحر
الرجز
الصفحه ٣٣٢ : .
__________________
(١) البيت من البحر
الكامل ، وهو لعباس بن مرداس في ديوانه ص ٧٢ ، وخزانة الأدب ٩ / ٢٩ ، وبلا نسبة في
الخصائص
الصفحه ٣٩٤ : شئت ؛ فإن فيه منه
كل ما يمكن أن يكون كما قال :
وقد وجدت
مكان القول ذا سعة
فإن
الصفحه ٣٢٢ : الكلام ، وإذا بدل منهما) أي : من بينا أو بينما فالتقدير في ذلك المثال وافقت
مجيء زيد بين أوقات قيامي زمان