الصفحه ٦٩ : تمطو في سيرها أي تسرع ، وأندى : أسخى ، والراح : الأكف الواحد
راحة ونسب السخاء إلى بطونها ؛ لأن العطا
الصفحه ٢٤٤ : أقسام «إمّا»
التي في قوله تعالى : (فَإِمَّا تَرَيِنَّ
مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً) [مريم :٢٦] ، بل هذه «إن
الصفحه ١٥٥ : ء ،
______________________________________________________
وخبرها معا ، فإنهما لم يذكرا فيه واللازم باطل فتعين جعلها بمعنى نعم ،
لسلامته من هذا المحذور ، لكن قد
الصفحه ٣١٨ : لنا
حلولا في الدنيا ، وإن لنا ارتحالا عنها إلى الآخرة ، وإنّ في الجماعة الذين ماتوا
قبلنا إمهالا لنا
الصفحه ٣٧٧ : ]
إلا أنّ «مررت
به» أكثر ، فكان أولى بتقديره أصلا ، ويتخرّج على هذا الخلاف خلاف في المقدّر في
قوله [من
الصفحه ٥٤ :
عليه أن المتنبي ليس مما يحتج بكلامه في اللغة العربية ، وإنما أورده مثالا.
(والواو) من قوله : وأيسر ما
الصفحه ١٢٦ : ] فيمن
رفع) أي : في قراءة من رفع تكون ، قرأ بذلك
أبو عمرو والكسائي وحمزة ، وهذه الآية مثال لما وقعت فيه
الصفحه ٢٤٠ : بالتعذيب القتل ،
وباتخاذ الحسن الأسر ؛ لأنه بالنظر إلى القتل إحسان لما فيه من بقاء الحياة مدة ،
فإن قلت
الصفحه ٣٦١ :
وإذا تصبك خصاصة فتجمّل
والثاني : أنه
ما في جوابها من فعل أو شبهه ، وهو قول الأكثرين ، ويرد عليهم
الصفحه ٨١ : تكون في الخبر والاستفهام لكن (هي بعد الخبر أحسن من نعم ، ونعم بعد الاستفهام أحسن منها) فإذا قلت : أنت
الصفحه ١٢٨ : ، والإسناد مجازي من باب الإسناد إلى
السبب ، إذ المطر سبب في صيرورة الأرض مريعة لجاز ، والثمال بكسر المثلثة
الصفحه ٤٨ :
وقد قالوا في قوله تعالى : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ
عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ) [الرعد : ٣٣] : أن
الصفحه ١٧٥ : الرجل مشى
، والمتروح اسم فاعل من تروح إذا ذهب في الزمن المسمى بالرواح ، وهو من زوال الشمس
إلى الليل تقول
الصفحه ٣٩٨ : » بالعطف على «ثعلا» ، أي : وكفى دهرا هو أهل لأن أمسيت من أهله أنه أهل
لكونك من أهله ، ولا يخفى ما فيه من
الصفحه ١٥٩ : وجهها على ما جرت به عادتك من الإغراب في الإعراب؟
فأطرق ابن كيسان مليا ، ثم قال : نجعلها مبنية لا معربة