الصفحه ١٩٥ : : كان الأصل فيه ليلاة فحذفت الألف ؛ لأن
تصغيرها لييلية ، وقال الفراء : ليلة كانت في الأصل ليلية ، ولذلك
الصفحه ٢٠٣ :
العهد فإن الأجناس أمور معهودة في الأذهان متميز بعضها من بعض ، ويقسم المعهود إلى
شخص وجنس) والألف واللام
الصفحه ٢٠٦ : بيان على أن اسم الإشارة أخص من المضاف إلى ذي الألف واللام ،
وهو مخالف لما حكاه ابن عصفور.
الصفحه ٢٠٧ : بالفرض هو مجموع الألف واللام وما دخلت عليه فهي جزء
من العلم كالزاي من زيد والجيم من جعفر ، ومثل ذلك لا
الصفحه ٢١٠ : الأشياء ، ولا
شك أنه صالح للألف واللام فيمكن أن يلمح أصله وتدخل عليه الأداة ؛ لكن فارق الأول
في أن ذلك
الصفحه ٢١٧ : فيكون الأصل ضرب زيد ظهره وبطنه ثم حذف ضمير الغيبة ، وأنيبت
الألف واللام عنه ، وقد سمع في هذا المثال
الصفحه ٢٢٠ : ، قال ابن يعيش : وحكى محمد بن الحسن عن العرب : أم والله لأفعلن
يريدون أما والله فحذفوا الألف تخفيفا
الصفحه ٢٣٤ : قريشا فأنا أفضلها) ولم يضبط هذا كما ضبط ذلك بالنصب ؛ لأن كتابة قريشا
بالنصب بالألف قاضية بأنه منصوب فلا
الصفحه ٢٨٩ : ء : ١] وغير الزمانية والمكانية ، نحو : أعطيته من درهم إلى ألف ، (وإذا دلت قرينة على دخول ما بعدها) أي ما بعد
الصفحه ٢٩٤ : ء ألفا كما يقال في رضي) بكسر الضاد وفتح الياء (رضا) بفتحها وألف بعدها ، (وفي ناصية
ناصاة قاله ابن مالك
الصفحه ٢٩٧ :
______________________________________________________
الجامع» وأي هنا لنداء القريب ولا يخفى ما فيه من اللطافة.
(وقد تمد ألفها) أي : همزتها فتكون بعدها ألف
الصفحه ٣٠٣ : قاده إليه خط المصحف ، حيث
وجدت مكتوبة في هذه السورة ، وفي سورة (ص) بغير ألف ، وفي المصحف أشياء كتبت على
الصفحه ٣٣٩ : ء وهمزة بعد الألف ، ودهم
بكسر الهاء جاء بغتة.
الصفحه ٣٤٠ : ،
وإما مبني للمعلوم ، والألف فاعل ضمير الاثنين يعود على سيبويه والكسائي ، لتبادر
الذهن إليهما عند ذكر هذه
الصفحه ٣٥١ : العين ، وسملت بسين مهملة فقئت ، وهوى أي هواي فقلب الألف ياء وأدغم
على لغة هذيل ، وأعنقوا أسرعوا فتخرموا