الصفحه ٥٢ : كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ) [محمد : ١٤].
والألف أصل أدوات الاستفهام ، ولهذا خصّت بأحكام
الصفحه ٩٦ : » لئلّا يتكرّر فيثقل اللفظ ؛ قيل :
ولهذا لما زادوا على «ما» الشرطيّة «ما» قلبوا ألف «ما» الأولى هاء فقالوا
الصفحه ١٠٧ :
الضمير ، والأصل آأناه ، ثم زيدت أن بين النون والألف فالتقى ساكنان فكسر أولهما
نون أن المزيدة فانقلبت
الصفحه ١٥٥ : الألف في هذان ، وهم من عدا ابن كثير وأبا عمرو وحفصا ، وأما ابن كثير
فأسكن نون إن مخففة وشدد نون هذان
الصفحه ١٥٨ : اختلف ، فقيل : جاءت على لغة
بلحارث بن كعب في إجراء المثنّى بالألف دائما ، كقوله [من الرجز] :
٥٠
الصفحه ٣٢٦ : النّاس إخوانا
«ألّاف» ـ بضم الهمزة ـ جمع «آلف»
بالمدّ مثل «كافر» و «كفار» ، و «نحن» و «ذاك
الصفحه ٣٤٣ : ،
واسمه عمرو ، وألف «ظلما» للتثنية إن بنيته
الصفحه ٣٤٥ : .
______________________________________________________
أمصطفون ومصطفين (وتبقى الفتحة دليلا عليها) أي على تلك الألف المحذوفة (فنقول : أوون أو وأون رفعا ، وأوين
الصفحه ٤١٥ : زخر وجاشت القدر إذا غلت ، والقتم
السواد ، قال ابن جني : ينبغي أن يكون أراد في قتامه فحذف الألف تخفيفا
الصفحه ٤٥٠ : ) فإن الأصل حاشا بالألف فحذفت في حاش لله ، (ولإدخالهم إياها على الحرف في حاش لله) وحاشا لله بحذف الألف
الصفحه ٤٥٣ : والشّتم
ويروى أيضا «حاشا
أبي» بالياء ، ويحتمل أن تكون رواية الألف على لغة من قال [من الرجز
الصفحه ١٨ : ، كما حكاه الجوهري نقلا عن بعض
الكتب أنه يقال : أشكلت الكتاب بالألف إذا أزلت عنه الإشكال والالتباس ، فإن
الصفحه ٢٣ : الألف المفردة.
(أن يغتفر ذلك في جنب ما قربت عليه من البعيد ورددت عليه
من الشريد وأرحته من التعب وصيرت
الصفحه ٤٣ : ذات إقبال وإدبار خرجنا إلى شيء مغسول ، وكلام
عامي مرذول.
(و) الوجه (الثاني) من وجهي الألف المفردة
الصفحه ٤٨ : زيدا قائم ، فمؤدى العبارتين
واحد.
وقد كرر المصنف
تلاوة هذه الآية في الحكم الرابع الذي اختصت به الألف