الصفحه ٣١٨ : اختلفوا فى تفسير الصدق والكذب ،
فالجمهور فسروهما بتفسير ، والنظام فسرهما بتفسير (قوله : فى
الصدق) أى : فى
الصفحه ١٩٢ : بالتأمل فى
قولنا : ليس مماثله فى الناس حيا يقاربه ، أو ليس حى يقاربه مماثلا له فى الناس ،
ووجه الاضطراب
الصفحه ٣٣٧ :
وقد اقتصر فى التفسيرين السابقين على أحدهما (بدليل (أَفْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ٣٩١ : الأمثلة الآتية نحو (يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً)(١) ، وليس المراد خصوص الخبرى كما قد يتوهم من كون البحث
فى
الصفحه ٤٣٦ : للاستغناء عنه
بقوله فى الآخر يوما ، فالأولى حذفه أو ذكره على وجه التفسير فى آخر الآية بأن
يقول : وهو يوم
الصفحه ٢٧٠ : الشيرازي ـ قاض ـ عالم بالعقليات ـ مفسر ـ كان من بحور
العلم من مصنفاته" فتح المنان فى تفسير القرآن" و" تاج
الصفحه ٢٢٤ : وكالإطلاق ، ولهذا أورد الشارح كلمة"
مع" دون" في" الموهمة للجزئية.
(قوله : خصوصية) مفعول يعتبر إن قرئ
الصفحه ٢٣٠ : على إشارة أى : وفيه تحقيق أى : تبيين وتعيين له ،
حيث قال : فيما يأتي : فمقتضى الحال هو الاعتبار
الصفحه ٣١٧ :
[انحصار الخبر فى الصادق والكاذب] :
[تنبيه] على
تفسير الصدق والكذب الذى قد سبق إشارة ما إليه فى
الصفحه ٥٠٢ : فى تفسير قول المصنف
ابتداء ، وليس جوابا عن قوله ، وإلا فالقيد الأخير مغن عما سبق ، وحينئذ فكان
الصفحه ١٧٩ : أحمد بن محمد
بن على شهاب الدين الغنيمى ، فقيه باحث من أهل مصر ، له شروح وحواشى فى الأصول
والعربية
الصفحه ٦٨١ : (قوله : لا سور
فيها) تفسير لقوله
مهملة
الصفحه ٤٥٨ : لما سيأتى) فى الكتاب من تفسير الاستعارة
بالكناية على مذهب السكاكى ، وقد ذكرناه
الصفحه ٥٨٨ : ) ، وبلا نسبة فى مقاييس اللغة ٥ / ٢١٢ ، والمصباح ص ٢٢. والألمعى
: الذكى المتوقد ، والبيت من قصيدة له فى رثا
الصفحه ١٣٦ :
[الخلاف
في تفسير الفصاحة والبلاغة] :
(الفصاحة) وهى
فى الأصل تنبئ عن الظهور والإبانة (يوصف بها