الصفحه ١٩٣ : يكون إلا عن ضعف التأليف ، بل يجوز
أن يكون من غيره مع انتفاء ضعف التأليف ، ثم اعلم أن مراد الشارح
الصفحه ٢٢٤ : وكالإطلاق ، ولهذا أورد الشارح كلمة"
مع" دون" في" الموهمة للجزئية.
(قوله : خصوصية) مفعول يعتبر إن قرئ
الصفحه ٢٢٩ : : فاسم الإشارة راجع
لما يأتى كما يدل له كلام الشارح فى المطول ، حيث قال ثم شرع فى تفصيل تفاوت
المقامات مع
الصفحه ٢٤٣ : ...
______________________________________________________
القريبة بأن يكون مدخولها سببا تاما ليس معه سبب آخر ؛ لأن السبب القريب لا
يتعدد ، وأما لو كانت لمطلق
الصفحه ٢٤٦ : فتكون
المطابقة راجعة للكلام من رجوع الصفة للموصوف ، لكن رجوعها له ليس مع قطع النظر عن
معناه ، بل رجوعها
الصفحه ٢٤٩ : يفهم من اللفظ بحسب التركيب ، وهو أصل
المعنى مع الخصوصيات من : تعريف وتنكير وتقديم وتأخير وحذف وإضمار
الصفحه ٢٦٢ : مثلا دون البقية مع أنه لا يقال له بليغ ، وحينئذ فالتعريف غير مانع ، وأجاب
العلامة عبد الحكيم بأن النكرة
الصفحه ٢٦٦ : على هذا قول الشاعر (١) :
ليس العطاء
مع الفضول سماحة
حتى تجود وما
لديك قليل
الصفحه ٢٦٨ : المراد بلفظ فصيح غير مطابق وكان بليغا أى : مع
أنه ليس بليغا ، وعبارة عبد الحكيم قوله : وإلا لربما أدى إلخ
الصفحه ٢٩٦ : المعاني ، والأمور الثلاثة داخلة على كل حال ، ذكر المقصود أو لم يذكر ،
فيلزم فساد الحصر مع أنه إنما زيد
الصفحه ٣١١ : ذكرناه من ثبوت النسبة فى الواقع بين الشيئين
المذكورين مع قطع النظر عن الذهن معنى وجود إلخ ، فاسم الإشارة
الصفحه ٣١٦ : إفرادها) أى : عن غيرها من الأحوال وعدم ذكرها معها فى باب أحوال
الإسناد الخبرى والمسند إليه والمسند
الصفحه ٣١٩ : قال ذلك الفلسفى (قوله : وهو
الخارج الذى يكون إلخ) أضاف الخارج إلى نسبة الكلام الخبرى ؛ لأنه متحد معها
الصفحه ٣٢٦ : الآية دليلا ، وحاصله أن المولى وصف
المنافقين بأنهم كاذبون فى قولهم : إنك لرسول الله ، مع أن نسبة ذلك
الصفحه ٣٣١ : هذا الخبر لكونه لم يطابق فى
اعتقادهم ، مع أنه خبر صادق لكونه مطابقا للواقع فى نفس الأمر (قوله : وحينئذ