الصفحه ٥٨٣ :
مفرغا مع امتناع نحو : ضربته إلا ضربا ، على أن يكون المصدر للتأكيد ؛ لأن
مصدر ضربته لا يحتمل غير
الصفحه ٦٠٣ : ، ولذا عرف النحاة عطف
البيان بأنه تابع غير صفة يوضح متبوعه مع تخصيصهم التوضيح بالمعارف. اه. يس.
(قوله
الصفحه ٦٠٥ :
مع أنه ليس اسما مختصا بها ، وقد يجىء عطف البيان لغير الإيضاح ، كما فى
قوله تعالى : (جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٦٣٣ :
(نحو : ما أنا قلت هذا ؛ أى : لم أقله مع أنه مقول لغيرى) فالتقديم يفيد
نفى الفعل عن المتكلم وثبوته
الصفحه ٦٧٢ : أبلغ.
(قوله : لإفادته التقوى) علة لقوله أعون مقدمة عليه أى : والتقديم معين على ذلك
لإفادته للتقوى
الصفحه ٦٧٦ : لتقرير المعنى الحاصل قبله (على التأسيس) وهو أن يكون لإفادة
معنى جديد مع أن التأسيس راجح
الصفحه ٧٥٠ : اللطيف هو المبالغة فى وصف لون السماء بالغبرة حتى كأنه صار بحيث
يشبه به لون الأرض فى ذلك مع أن الأرض أصل
الصفحه ٤ : :
ولد سنة ٦٦٦ ه
، وسكن الروم مع والده وأخيه ، واشتغل وتفقه حتى ولى قضاء ناحية بالروم وله دون
العشرين
الصفحه ٥٠ :
نحو اختصار الأول ثانيا ، مع جمود القريحة بصرّ البليات ، وخمود الفطنة
بصرصر النكبات
الصفحه ٥٥ : ... إلخ" من التلميح لقصة موسى مع شعيب حيث توجه له موسى ناحية
مدين وحصل له المقصود فيها. (قوله : حضرة) بدل
الصفحه ٦٠ : " للأمن من إضافة المشبه به للمشبه
، والجامع اندفاع الضرر مع كل ، " والمدّ" ترشيح أو شبّه"
الأمن" بدار
الصفحه ٦٨ : شيئا أو قصدت الاستهزاء فظاهره أنه لا يكون حمدا
لغة مع أنه إذا لم نقصد شيئا يكون حمدا لغة ، والجواب أن
الصفحه ٧٣ : ، والبيت مصدر مع أن الحمد إنما صدر من اللسان فالأولى أن
يقول : فمصدر الحمد ، وأجيب بأن مراده بالمورد المصدر
الصفحه ٨٣ :
مع أنه يمكن مراعاة السجع بدون تقديم له بأن يقال : وما لم نعلم من البيان علم ،
وأجيب بأن مراد الشارح
الصفحه ١٠٧ : ، وفيه أن هذا
يستلزم أن يكون القسم الثالث كتابا ؛ لأن أفعل التفضيل بعض ما يضاف إليه ، مع أنه
جزء كتاب