الصفحه ٣٨٧ :
وقيل معنى كونه معه : أن يكون موجودا فى نفس الأمر ؛ وفيه نظر ؛ لأن مجرد
وجوده لا يكفى فى الارتداع
الصفحه ٣٩٤ : لمدلول ذلك اللفظ (قوله : أى
الفعل أو معناه) ظاهره حيث لم يؤول إفراد الضمير بما ذكر مع كون الضمير عائدا
الصفحه ٤١٨ : الكاذبة فقط ، وللتنبيه على هذا تعرض المصنف فى المتن
لبيان فائدة هذا القيد مع أنه ليس ذلك من دأبه فى هذا
الصفحه ٤١٩ : تنقضى
تموت مع
المرء حاجاته
وتبقى له
حاجة ما بقى
ومعنى البيت أن
الصفحه ٤٤٢ : حاله : أنبت الربيع البقل حقيقة ، مع أن
العقل الصحيح يحيله؟ وحاصل الجواب : أن المراد بالاستحالة التى
الصفحه ٤٦١ :
(لهامان) ؛ لأن المراد به حينئذ هو العملة أنفسهم ، واللازم باطل ؛ لأن
النداء له والخطاب معه
الصفحه ٤٧١ : ...
______________________________________________________
وأما مع النظر إلى الحقيقة من أنه ركن للإسناد فلا عبث فى ذكره وليس كذلك ؛
لأنه لا تنافى بين كونه ركنا فى
الصفحه ٤٨٥ : مع الأحباء ؛ وعليه (نحو :) قوله تعالى
الصفحه ٤٩٦ : ، كصغر الأعضاء وعدم النطق
وعدم التمييز ، فإن هذه كلها تزول عند الشبوبية والشيخوخة مع أن استعمال العلم بعد
الصفحه ٥٠٦ : : لا من حيث انحصاره فى الخارج فى جزئى معين ،
وقوله يحتمل الكثرة أى وهى تنافى التوحيد ، والمراد باحتماله
الصفحه ٥١٦ : معلوم للمخاطب ؛ لأنه من الأحوال المختصة بالمسند
إليه ولم يستثن منها إلا الصلة مع أنه قد يكون معلوما
الصفحه ٥٢٩ : لا يحسن معرفة الفقه إلخ) أى ففى الموصول مع الصلة إيماء إلى أن الخبر من نوع ما
يتعلق بالفقه : كالتصنيف
الصفحه ٥٤٦ : معهود معين (قوله : فى
قوله تعالى (قالَتْ رَبِّ إِنِّي
وَضَعْتُها أُنْثى)) أنث الضمير مع كونه راجعا ل (ما
الصفحه ٥٥٦ : النوع أيضا
كالذى قبله ، والحق خلافه ؛ لأنه إذا لم تقم قرينة على إرادة الحقيقة ولا على
الفرد الغير المعين
الصفحه ٥٧٠ : ، أو الذى يميل إليه قلبى مع الركب اليمانين إلخ لكان طريقا مفيدا لمقصود
المتكلم ، إلا أنه ليس أخصر من